أعتقد أن برهان الريفي قد قدم مجموعة متنوعة من المنصات التعليمية التي يمكن أن تكون مفيدة للغاية للأفراد الذين يسعون لتحسين مهاراتهم ومعرفتهم.

ومع ذلك، من المهم أن نلاحظ أن اختيار المنصة المناسبة يعتمد على الأهداف الشخصية والمهنية للفرد.

على سبيل المثال، إذا كان الشخص يبحث عن دورات متخصصة في مجال معين، فقد تكون "رواق" أو "سديم" أكثر ملاءمة.

من ناحية أخرى، إذا كان الشخص يعمل في القطاع الحكومي، فقد تكون "إثرائي" الخيار الأفضل.

بالإضافة إلى ذلك، من الجدير بالذكر أن التعلم المستمر لا يقتصر فقط على المنصات الإلكترونية.

يمكن أن يكون الانخراط في مجتمعات التعلم المحلية، حضور ورش العمل، والمشاركة في المؤتمرات المهنية طرقاً فعالة أيضاً لتوسيع المعرفة والمهارات.

دارين اليعقوبي،

}

أنا أتفق تمامًا مع أهمية مراعاة الأهداف الفردية عند اختيار المنصة التعليمية الأنسب.

كل شخص لديه احتياجات وتفضيلات خاصة به، ويجب أن يتناسب الطريق التعليمي معه كي يحقق نتائج فعّالة.

البيئة المجتمعية تلعب دورًا حيويًا أيضًا في عملية التعلم والتطور المهني.

مشاركة الأفكار وخلق شبكات الاتصال تعزز من تجربة التعلّم وتعكس الواقع العملي بطريقة عميقة.

دارين اليعقوبي،

أوافق على أن تحديد المنصة المناسبة يعتمد على الأهداف الشخصية لكل فرد.

لكن أود إضافة نقطة تتعلق بتنوع المحتوى والتعليمات البصرية المتاحة عبر الإنترنت.

بعض الأشخاص قد يجدون صعوبة في الاستفادة من الكتب النصية التقليدية، ولكن الفيديوهات والدورات المرئية يمكن أن تُسهل عليهم فهم المفاهيم الجديدة.

بالتالي، قد يكون خلط بين الدورات الأكاديمية التقليدية والدورات المرئية عبر الإنترنت استراتيجية جيدة لبعض الأفراد.