أخبار مثيرة حول اقتصاديات العملات المشفرة!

نتعمق قليلاً أكثر لنرى ما يحدث خلف هذه الأرقام المتغيرة باستمرار.

في حين يبدو أن بعض الأصول الرقمية مثل LINA وPLASM لديها قيم أقل مقابل BITCOIN و US Dollar، إلا أنها لا تزال تحتفظ بقاعدة جماهيرية كبيرة.

وفي المقابل، شهدت عملتان شهيرتان وهما LOOPRING وَ RANDOM NETWORK زيادات ملحوظة في قيمتهم النسبية.

وهذا بالتأكيد دليل قاطع على الطبيعة غير المتوقعة لهذه التجربة الناشئة.

لكن دعونا نتحدث أيضًا عن قضية مهمة أخرى تتعلق بالأمن القومي لمصر.

إن تسليم إدارة وتشغيل ثلاثة من أهم الموانئ المصرية لشركة إماراتية يبعث برسالة غريبة بشأن السيادة الوطنية والاستقلالية الاقتصادية.

إن بيع الثروات العامة بهذا الشكل وبثمن زهيد أمر مقلق للغاية ويجب البحث فيه بدقة لمعرفة الدوافع والخلفيات الحقيقية لهذا القرار المصيري.

فعلى الرغم من التأكيدات الرسمية بأن الهدف هو جذب الاستثمارات الأجنبية، فقد حذرت الدراسات المختصة من احتمالات احتكار الشركات الخارجية لهذه المجالات الأساسية للبلاد وتقليل فرص نموها محليا لصالح أجنداتها الخاصة.

وهذه القضية تحتاج بالفعل للنقاش العام والنظر فيها بعين الاعتبار.

فالنقاش المفتوح والصريح حول تأثير القرارات الحكومية على مستقبل الدولتين المدنية والاقتصادية أصبح ضروريًا أكثر فأكثر في زمن العولمة والتطور التكنولوجي الحالي.

في ضوء المناقشة الأخيرة حول "عام حاج بكتاش ولي"، يمكننا الآن التطرق إلى موضوع أكثر عمقا وهو العلاقة بين الروحانية الحديثة والتقاليد الثقافية.

في العام الحالي، والذي أصبح يعرف بـ "عام حاج بكتاش ولي"، نرى كيف يمكن للقيم الروحية أن تتداخل وتؤثر في الحياة اليومية للمجتمع.

هذا الأمر يشجعنا على البحث في كيفية استخدام تلك القيم لتحقيق السلام الداخلي والاستقرار النفسي.

وبالتوازي، عندما نتحدث عن الطرق العملية للحفاظ على صحة الجسم والعقل، مثل الرعاية الصحية للشعر والعلاجات الطبيعية، نحن نستكشف أيضا كيف يمكن لهذه الممارسات أن تساهم في تعزيز الرفاهية العامة.

ولكن ماذا عن الدور الذي يلعبونه في تعزيز العلاقات الاجتماعية؟

هل يمكن لهذه الممارسات أن تساعد في بناء جسور التواصل بين مختلف الخلفيات الثقافية والفئات العمرية؟

وهناك أيضًا الدرس الهام الذي تعلمناه من ملحمات التاريخ الأموي – قوة الإرادة والمرونة أمام التحديات.

قد يكون هذا درسًا مهمًا لنا جميعًا، خاصة في ظل الظروف العالمية الحالية التي تواجه العديد من البلدان بما فيها السودان.

إذاً، كيف يمكننا تطبيق دروس الماضي لتوجيه حاضرنا ومستقبلنا؟

وكيف يمكن لهذا الدمج بين الروحانية والعملية أن يحدث تأثيرًا إيجابيًا أكبر في مجتمعاتنا؟

#الدراسة #مشاركة

تفكيك "النفس": تحديث دور العصبية في عصر المعلومات

في حين تُثمّن الأفكار المُسبقة باقتدار التأثير الضبطاني للعلاقات الأسرية والخُصومات الذرية، فإن عصر البيانات الهائلة يُرفع قضية حول قابلية هذه البنية التقليدية للتكيف مع ديناميات التواصل الجديدة.

يعيش العديد من الشباب المسلم الآن حياة افتراضية أكثر منها مادية؛ يشكل الإنترنت شبكتهم الاجتماعية الرئيسية والأكثر تأثيراً.

كيف إذَن نصون تماسك مجموعاتنا وأسرنا وفق السياق الجديد هذا؟

هل يجب تعزيز العصبية عبر الوسائط الفضائية أم أنها ستصبح بلا جدوى أمام الخصوصيات المشوشة للاختيارات المتنوعة بالعالم الافتراضي؟

هذا يدفعنا لاستخلاص استراتيجيات ذكية لبقاء الولاء لأصولنا دون تخلف عن موكب المدنية التنويرية.

ربما يتطلب الامتداد الحديث للاستقلال الشخصي وغيره توسعات مشابهة لتلك فتحتها الشريعة في تعريفاتها المطورة على مدى عقود وبإرادة واضحة تربط بسياق زمانها وظروف مجتمعها آنذاك!

فلنتعلم فن إدارة رقمنة العلاقات الجمعوية حالياً كالذي فعل به أولئك السابقون بفضل توجيههم لمختلف مظاهر الحياة بما فيها زواجهم وزواج أبنائهم وطرائق تحصيل رزقهم.

.

.

إلخ استناداً لمنطق الاستنباط العقلي وليس اقتداء بصحيح معتبر دائرٌ مدار الاعمال المجردة وحدوث آثار لها!

!

لنقطع خطانا بالتوازي جنباً لرغم الآخر؛ انطلاقاً مما تحقق سابقاً واتجاه النظر فيما ينتظرنا مستقبلاً مع المحافظة على التعالق الثقافي والديني والفكري ووحدة المذهب والمعتقدات.

.

.

وإن جعلنا أساس نهوض أمر المسلمين يتمثل بفهم صحيح لديننا المقترنه معرفتكافة جوانبةالدنوالمحيط بنا سوف نجيب بكل ماهو مفيد ومناسب .

#(39285)#(9126) #(4238 )# (27756)(2921)