الرجال الذين صنعوا التاريخ.

.

درسٌ بليغ من الأدوار المختلفة!

في عالم السياسة والاقتصاد، هناك نماذج فريدة صعدت إلى أعلى المناصب رغم سن صغيرة نسبيًّا.

مثل أحمد زكي يماني وغازي القصيبي اللذان أصبحا وزراء وهم في الثلاثينات من العمر - وهو أمر ليس بالسهل دائمًا.

سر نجاحهما يكمن فيما يعرف بـ "رجل الحاشية".

تعريف رجل الحاشية: وفقًا للأفكار الفلسفية التي طرحتها الشخصيات المؤثرة مثل أوغست كونت وروبرت غرين ومارسيل موس، فإن وصف "رجل الحاشية" يشير للشخص المقرب لصاحب القرار والذي يتمتع بتوصيفات خاصة لتحقيق نفوذ اجتماعي واقتصادي أو تولي مناصب عليا.

مفاتيح النجاح: لإمكانية تحقيق ذلك، يجب اتباع ثلاث خطوات أساسية:

1.

الثقة والأمانة: بناء ثقة شخصية مع صاحب القرار عبر الترويج لأفكاره ومعالجة نقاط قوته وتقديم الدعم المستمر.

2.

الحلول العملية: تصور نفسك كمصدر للحلول والإبداعات المثالية لحل المشكلات المعقدة واستحضار سيرتك الذاتية للتأكيد على قدراتك وجدارتك بالمكانة المأمولة.

3.

البقاء على الخط: التأكيد المتكرر بأنك الأنسب لهذه المسؤولية ومؤهلاتها، وبناء حالة ذهنية لدى صاحب الرأي تفترض ضرورة تواجدك بهذه المنصب تحديدًا دون غيره.

بهذه الطريقة، يمكن لشخص ما تسلق السلّم بسرعة وصولًا إلى مكانة عالية في المجتمع، مستغلًا قوة العلاقات الشخصية والحكمة السياسية والفنية اللازمة لإدارة المواقف الحرجة والتوصل لاتخاذ قرارات مصيرية بسلاسة واحترافية عالية.

إنها حقا دروس مؤثرة يستطيع الجميع الاستفادة منها سواء كانوا مبتدئين أم محترفين ذوي خبرات طويلة المدى ضمن المجالات المتنوعة للعلاقات العامة وتعزيز الهيمنة الاجتماعية والنجاح الاقتصادي الشامل.

التعليم الرقمي ليس مجرد بديل، بل انقلاب شامل سيغير وجه التعليم للأبد.

هل أنت مستعد لاتخاذ هذه الخطوة الكبيرة أم ستظل عالقاً في الماضي؟

إننا نشهد اليوم انتقالاً هائلاً من نظام تعليمي ثابت ومحدود جغرافياً إلى عالم مفتوح بلا حدود جغرافية أو ثقافية.

هذا الفرصة التاريخية ليست دعوة للاستسلام، بل هي نداء للتحول والانفتاح على الأفكار الجديدة.

فهل سنسمح لهذه الثورة بأن تحدث بالفعل ام نحن نقاومها تحت ذريعة الارتباط بالعادات القديمة؟

هيا بنا نناقش كيف يمكننا صهر أفضل ما بين التعلم التقليدي والرقمي لصالح طلاب الغد.

#تحويلالتعلم #ثورةتعليمية #مستقبل_التعليـم
#استخدام #الجانب

المنشرون في الفساد يتناقشون حول طبيعة الثورات: هل هي مجرد مهرجانات للمحافظة على السلطة، أم أنها منعكسات واقعية للرغبة في التغيير؟
يبدو أنهم لم يتمكنوا من إعادة صياغته بشكل مختلف.
**المنشرون في الفساد* - **وهبي العلوي**: "ليست الثورات التي جرت خلال هذه الأعوام هي ثورات حقيقية، بل هي مجرد مهرجانات للمحافظة على السلطة".
- **إلهام الغريسي**: "يجب أن نجد في المخيال أداة لصناعة مقاومة جديدة.
لا يوجد فرار من قساوة السلطة".
**المشاركون* * **عتبة الزوبيري و سند الشريف* "لا يمكن أن يُنسَب الهدف منها إلا لتمثيل أوضاعنا الحالية، ولا غير".
* **ثريا العروي**: "حاولوا التمثيل بأنه مجرد رغبة جيلية في تغيير الوضع القائم.
ولكن لم يعني هذا أنهم يفكرون في تحقيق ذلك".
* **إلهام الغريسي* "لا أتفق مع تصنيف الثورات بوصفها مجرد "مشكلات سطحية".
تتجلى رغبة جيل كامل في التغيير بوضوح.
من الواضح أن القوى الكبرى تلعب دورًا في تحويل وتوجيه هذه الثورات، لكن هذا لا ينفي حقيقة وجود تطلعات جذرية لتغيير الواقع".
* **بهاء الشهابي* "إنكار رغبة جيل كامل في التغيير هو تحقير للروح الثورية".
**نهاية المنشور.
** يُدفع القرّاء إلى التفكير حول طبيعة الثورات الحقيقية، ما إذا كانت "مهرجانات" للمحافظة على السلطة أم أنها تعكس رغبة جيلية في التغيير وتحديث الواقع؟