الأسرار والمفاتيح: دليل التسوق الذكي في الرياض وجذور العنصرية المستترة خلف "آل البيت الأبيض"

يتجاوز عالم التسوق التقليدي حدود متاجر البيع بالتجزئة؛ حيث يكشف هذا الدليل سرًا مخفيًا لأسواق الجملة الرائدة في العاصمة السعودية، الرياض.

سواء كنت تبحث عن فرص للشراء الشخصي أم ترغب بدخول مجال الأعمال التجارية، فإن هذه المحلات ستوفر لك قيمة مذهلة مقابل المال.

إليك قائمة مختارة بعناية لتبدأ بها اكتشافاتك:

• المعيقليات: تشتهر بيوت الملابس الرجالية والإكسسوارات النسائية والمنتجات الطبية.
  

افضل الاسعار تضمن رضا العملاء مهما كانت كميات مشترياتهم كبيرة او صغيرة!


• محلات الأكساء: توفر جميع احتياجات منزلك من الصحن الى الاناره وكافة انواع الاثاث والديكور الحديث والسجاد وغيرها الكثير.
  

.


.


ولكن دعونا نتوقف للحظة لننظر خارج نطاق التسوق لنتعمق أكثر فيما يتعلق بموضوع آخر مدفونا عميقا ضمن صفحات تاريخ حضارتنا الحديثة— موضوع حساس ولكن ضروري جدا لاتخاذ القرار بناء عل المعلومات الكاملة: إنه مرض العنصرية المغلفة بقناع غير مرئي تحت عنوان "آل البيت الأبيض".


إنها حالة نفسية تفترض تفوّق ثقافياً لأحد المجتمعات دون الأخرى بغض النظر عن المكان أو الزمان؛ بل حتى وإن جاء ذلك عبر ادعاء الدفاع عن حقوق الإنسان والقانون العالمي كأسماء حسنة تخفي نوايا خبيثة تجاه الآخر المختلف جغرافيا وثقافيا.


إن مثل تلك الأفكار الضيقة هي حقا مجرد علامات ضبابية لرؤية ضيقة للغاية للعالم تنتمي لحاضر مظلم مليئ بالحروب والصراعات السياسية مما يؤكد مجدداً بأن الحقيقة الواحدة تظل دائماً واحدة ثابتة لا تتغير رغم مرور الدهور: "ولا فرق بين عربي وأعجم

#الإنسانية #تخطر #pعنصرية #القصور #مستحضرات

تأثير جائحة كورونا: التوازن الصعب بين ريادة الأعمال والحياة الأسرية والصحة الشخصية

في ظل انتشار جائحة كورونا، نواجه تحديًا عالميًا يتطلب توثيقًا وتعاونًا واسعين.

بينما نجتمع عبر الإنترنت لبحث حلول للدوري الإنجليزي الممتاز، فإن الوضع العام يُسلِّط الضوء أيضًا على تكلفة النجاح الشخصي - خاصة في مجال رجال الأعمال.

إن تركيز الإنسان الشديد على عمله يمكن أن يأتي بتكاليف باهظة على حياته الأسرية، كما يوضح رسم كارتوني مؤلم يعرض قصة هجر الأب لاحتياجات ابنه أثناء نشوئه مقابل التركيز المطلق على العمل.

إذ يقول الفنان بلغة ساخرّة "فلماذا تحتاج إلى الأموال إذا فقدت ابنائك؟

"

وتؤكد تجارب المرضى الذين واجهوا فيروس كورونا هذه المخاطر الصحية المرتبطة بالإرهاق الزائد والإستسلام لحالة القلق المستمرة.

حيث تشير إحدى النساء الالمانيات البالغات ٢٤ سنة تقريرها للأعراض المصاحبة لكورونا بأنها شهدت حالة شديدة من ارتفاع درجات الحرارة والشعور بالحرارة والسعال الجاف وغيرها مما أدى لها بالتالي للحجر الذاتي لمدة أسبوع كامل تحت وصاية طبية مشددة خوفاً من نقل الفيروس لعائلتها ومحيطها الاجتماعي الواسع.

إن رسائل الاستفاقة هنا واضحة: الصحة هي أولوية قصوى يجب الاعتراف بها واحترامها فوق أي مسؤولية مهنية أو مادية محتملة.

إن إعادة توزيع الوقت والجهد نحو المرونة والعناية بالنفس وعلاقات أقوى داخل أسرنا ستكون بلا شك أفضل استثمار نحاول القيام به خلال تلك الفترة العصيبة حاليًا.

إنها دعوة للاستفادة مما تقدمه وسائل التواصل الرقمية للتواصل وإيجاد طرق مبتكرة جديدة للإنتاج دون التفريط بأرواحنا وقيمنا الإنسانية الأصلية.

فلنحترم دائمًا سلامتنا النفسية والجسدية ونذكر دائماً بان هدفنا النهائي ليس مجرد تحقيق المكاسب المالية ولكن أيضاً بناء مجتمع أخلاقي وصحي ومتماسك قادر على مواجهة المحن والتحديات المستقبلية بإرادة واحدة ورؤية مشتركة.

#تعبر #لتلقي #والاخرى

التكنولوجيا ليست مجرد أداة لخدمة الإنسان، بل هي قوة تحكم سلوكنا وتفكيرنا.

نحن نخدع أنفسنا عندما نتحدث عن "المسؤولية الأخلاقية" في استخدامها.

الحقيقة أننا أصبحنا عبيداً لها، وليس العكس.

نحن نستخدم التكنولوجيا للهروب من واقعنا وليس لتحسينه.

إذا كنا نريد تغييراً حقيقياً، فعلينا أن نستعيد السيطرة على حياتنا الرقمية، بدلاً من أن نتركها تسيطر علينا.

هل نحن حقاً مستعدون لتحمل مسؤولية ذلك؟

#ppيدعو #النقاشbrpتبدأ #الأدوات #واستخدامهم