تحويل المنتجات السودانية الأصلية إلى فرص أعمال مربحة يتطلب ابتكاراً وتسويقاً ذكيّاً.

لنأخذ مثال الفول السوداني الغني بالبروتين والعناصر المغذيّة الأخرى.

بدلاً من بيعه خاماً، يمكن صناعة منتجات جديده مثل زبدة الفول السوداني بنكهاته المختلفة (مثل الشوكولا والفلفل) وجذب الأسواق المحلية والدوليَّة لها لما فيها من فوائد صحِّيه عديدة ولأنظمة غذائية نباتيَّه وصحية عموماً.

كذلك، يمكن تصنيع مساحيق الفول السوداني لإضافتها للمثلجات والمشروبات الغازيَّة وغيرها الكثير ممَّا يزيد الطلب عليه ويفتح آفاقاً اقتصادية كبيرة لهذا القطاع الواعد والذي يحتاج لدعم أكبر لكي يصل للعالميَّة.

#مسبوق

هل نحن نواجه خطر الانهيار المجتمعي بسبب الأزمة البيئية؟

في حين ركزت مدونات سابقتان على التحولات الشخصية والاستعداد لمواجهة التهديدات الصحية، فإن هذا التساؤل يدفع بنا إلى النظر بعمق أكثر في مستقبل مجتمعنا ككل.

الأزمات البيئية الحالية، مثل تغير المناخ والكوارث الطبيعية المتزايدة، تمثل تحدياً وجودياً للبشرية جمعاء.

هل سننجح في التعافي من آثارها؟

أم أننا نقترب خطوة بخطوة نحو انهيار مجتمعي وشيك؟

التفكير في سيناريوهات المستقبل القريبة لنا قد يشعر البعض بالإرهاق والخوف، لكنه أيضاً يحثنا على اتخاذ إجراءات جذرية وبناء استراتيجيات فعالة للمستقبل.

فلنبدأ بالتفكير خارج الصندوق ووضع أسس لحماية مجتمعنا قبل فوات الآوان.

#البيئة #المجتمع #الأزمةالبيئية #المستقبل #الانهيارالمجتمعي

#الرموز

هل يمكن أن يكون الذكاء الاصطناعي هو الحل النهائي لمشاكلنا البيئية؟

هل يمكن لعلم النفس أن يكون بمثابة بوصلة حقيقية للإنسان؟

بينما تقدم المنارات توجيهات واضحة ومباشرة للبحارة لتجنب الصخور والحفاظ عليهم في مسارهم الصحيح، فإن علم النفس لا يقدم فقط فهمًا لأعمق دوافعنا ورغباتنا الداخلية ولكنه أيضًا يعمل كمرشد روحي وفكري.

إنه ليس مجرد خريطة ذهنية بل هو رحلة ذاتية الاكتشاف والوعي الذاتي العميق.

لكن كما تتطلب المنارات صيانتها وإعادة تقييم موقعها باستمرار بسبب تغير الظروف البيئية، كذلك يحتاج علم النفس إلى التطور والمراجعة الدورية لمواجهة التعقيدات الجديدة للحياة الحديثة وتلبية الاحتياجات النفسية المتغيرة للمجتمع البشري المتغير باستمرار.

وفي النهاية، سواء كانت بوصلتك هي علم النفس أم تجربة الحياة نفسها، الأمر متروك لك للتنقل عبر هذه البحار العاصفة للعالم الداخلي والخارجي.

#وتعليم #للبحارة #يترك #توفر

العيش تحت ظلال التحولات الكونية والاجتماعية

مع اقتراب الحد الأدنى للطاقة الشمسية وفقاً لوكالة ناسا، يجدر بنا الاستعداد لما قد يحدث.

هذا الحد الأدنى يؤدي عادة إلى تغيرات في شكل النشاط الشمسي، بما في ذلك زيادة احتمالية حدوث أحداث طقس فضائي تعرف باسم "الثقوب الإكليلية".

رغم هدوء النشاط الشمسي الظاهري أثناء هذه الفترة، إلا أنها لا تعني انطفاء الشمس بل تغير فقط في تدفق الرياح الشمسية عبر النظام الشمسي.

على المستوى الإنساني، يبدو مستقبل العالم ما بعد جائحة كورونا مليئاً بالغموض والإمكانيات.

ربما سنشهد مرحلة جديدة من تعددية القطبية العالمية، حيث لن يكون لقوة واحدة سلطة مطلقة على المصير العالمي.

ومع ذلك، يبقى السؤال الكبير قائماً: هل يمكن تحقيق نظام عالمي أكثر عدلاً؟

التاريخ يشهد على وجود مظالم متكررة في مختلف الأنظمة الاجتماعية والاقتصادية البشرية.

وفي الوقت نفسه، تشهد مقاومة الشعب المضطهد لتغيير حالته الصعبة.

سوف تحدد قوة ومحتويات الح