ذكرى حرب أكتوبر ونضال العراق مع العرب

شارك العراق بكل قوة ودون سابق إعداد في حرب تشرين/أكتوبر المجيدة عام 1973.

رغم الظروف الصعبة، تدخلت القوات العراقية بسرعة لإسناد مصر وسوريا.

كانت سرعة وإنجاز نقل الثلثين من طائرات البلاد والدبابات مثيرة للإعجاب، حيث تعطي الأولوية للحصول عليها كأسلحة رئيسية حسب طلب الجانبين السوري والمصري.

حتى تم تقديم دعماً مالياً مباشراً عبر وضع 7 ملايين جنيه إسترليني تحت تصرف وزارة الدفاع المصرية بشراء المعدات الضرورية من مصادر غربية مختلفة بما في ذلك فرنسا.

هذا التعاون يعرض تضحيات وشراكات عظيمة بين الدول العربية خلال فترة حرجة من تاريخ الشرق الأوسط.

إنه يوم لن يُنسى لعظمة النضال العربي المشترك وأهمية الوحدة السياسية والعسكرية لتحقيق الانتصار.

#حرب

اختيار الإنسان: الطريق الأمثل لاستخدام التكنولوجيا بين يدي المصممين، لكن ما إذا كان سيستخدم سلاحاً أم جسر سلام هو خيارنا المحوري!

في حين نؤكد جميعًا على دور التعليم والقوانين التنظيمية في توجيه استخدامات التكنولوجيا، فإن الفكرة الأساسية التي غالبًا ما يتم تجاهلها هي قدرتنا كمستخدمين وأفراد تصميميين لهذه الأدوات.

نحن لسنا مجرد متلقين سلبيين لما يصنعه الآخرون؛ نحن شركاء فاعلون في صناعة عالمنا الرقمي ومستقبله.

هل سنسمح بالتكنولوجيا بأن تعزلنا وتشتت تركيزنا؟

أم أنها ستكون وسيلة لزيادة التواصل والإنتاجية؟

هل سوف نقبل بابتكار الذكاء الاصطناعي الذي يحل محل وظائف بشرية ويعمق الفروقات الاقتصادية؟

أم سنوجه هذه القدرات نحو تحسين الوصول إلى الفرص التعليمية والعلاج الطبي لأوسع طبقات المجتمع؟

إن الاختلاف ليس فقط بشأن مدى تقدمنا ​​التكنولوجي، ولكنه يتعلق بكيفية فهمنا واستخدامنا لها.

دعونا نتحدى أفكارنا ونعيد النظر في كيفية تأثير قرارات اليوم على حياة الغد.

فالمستقبل ليس محسومًا - إنه ينتظر صنعته بأيدينا.

#حول

التفكير الأخلاقي لموازنة التكنولوجيا والخصوصية الشخصية ??

في عصر رقمي سريع الخطى، أصبحت حياة الناس أكثر ارتباطًا وترابطًا بفضل ثورة التكنولوجيا.

هذا الانفتاح الرائع يأتي بثمار عديدة؛ السرعة في الحصول على المعلومات، الاتصال العالمي المباشر، والاستمتاع بخدمات مُصممة حسب احتياجات الأفراد.

ومع ذلك، هناك جانب مظلم لهذا الربيع التكنولوجي وهو تهديد الخصوصية الشخصية.

فنحن اليوم نواجه صراعًا أخلاقيًا عميقًا بين حرية الاختيار والفوائد العملية للتكنولوجيا الحديثة.

إن الحفاظ علىdata privacy (أو خصوصية البيانات) يعتبر حق أساسي للإنسان، ومن واجبنا الدفاع عنه بكل قوة.

الشركات والجهات الحكومية لديها مسؤولية مشتركة لبناء بروتوكولات وقوانين تحترم هذا الحق وتضمن عدم سوء استخدام المعلومات الشخصية.

على الجانب الآخر، تنقسم الآراء حول أهمية مشاركة البيانات الشخصية مقابل الراحة التي توفرها الخدمات المجانية.

الكثير يؤمنون بأن التضحية الصغيرة للخصوصية مقابل خدمات مفيدة أمر منطقي.

بينما يشعر آخرون بالقلق بشأن احتمالات القرصنة أو الإساءة للاستخدام غير القانوني لهذه المعلومات.

في نهاية المطاف، يكمن الحل الأمثل في التفاهم الجماعي والتعاون بين الأفراد والشركات والدولة.

يجب تشجيع التعليم حول كيفية إدارة وجودك الرقمي وحماية بياناتك بشكل فعال وسليم.

وفي الوقت نفسه، تحتاج المؤسسات التجارية إلى تقديم نماذج شفافة ومفصلة لشروط الخصوصية واحترام قرار العملاء بحرمان الوصول إلى بياناتهم الكاملة.

وبالمثل، تستدعي الحكومة فرض عقوبات صارمة ضد الانتهاكات وتعزيز البيئة القانونية اللازمة لإدارة ملفات المواطنين الشخصية بعناية واسلوب أمثل.

إن تحقيق توازن صحيح بين التطور التكنولوجي واحترام خصوصيتنا يبقى هدفنا المشترك نحو مستقبل رقمى أكثر سلاماً وحكمة!

ابتكار وصفات حلوى مبتكرة خالية من القشطة ??

بالنظر إلى تعدد الحساسيات الغذائية وانتشار الروتين الصحي، تبحث الكثير من الأشخاص عن حلول مبتكرة للحلويات الصحية والممتعة بنفس الوقت.

إليكم ثلاث طرق ذكية لاستبدال القشطة بشيء مشابه ولاذع بنفس القدر:

1️⃣ الحليب المكثف المُحلَّى: يستخدم عادة في صناعة الكريمة المخفوقة ذات الطبقات الرقيقة والتي تناسب الكثير من أصناف

#ليبرد #لاستخدام

إذا كانت حضارتنا قادرة على إخفاء شهوات وأسواق سوداء أكبر من المخدرات، فما هي البنية التحتية العالمية المكشوفة للشر؟
إذا كان الأطفال يُستغلون بلا رحمة مثل "سلع" في شبكات غير قابلة للتصديق، فهل هي منظمات دولية تضم نخبة حاكمة سرية؟
إذا كان الأشخاص "النافذون" يستطيعون التحكم في وسائل الإعلام لإخفاء أعمالهم، فهل المجتمع نفسه متورط بغير علم؟
كما هو الحال في تاريخنا، حيث اكتشفت شرائح من الحقيقة ولم يُعَدَّل أي شيء.
إذا كانت مجموعات الإنسانية المزعومة "المتقدمة" لا تزال تضيف براميل إلى نار هذه التجارة، فمن يستفيد حقًا من هذه الشبكات السوداء؟
إذا كانت التكنولوجيا قادرة على تحديث معظم جوانب حياتنا، فلماذا لا يزال هناك نقص في الشفافية حول إضابير اختطاف الأطفال؟
أنا أدعو كل مستجيب: دعونا نقف بإحدى ذراعين على شبكات المجتمع المظلم والشفافة.
من ينزع الأغطية؟
هل يمكن أن تكون جهود الإنسان في مكافحة "تجارة المخدرات" فقط لتغطية آثارها بالضبط حيث يُعتبر الأطفال كـ "علامات تجارية"؟
إذا كنت تشكك في هذا السيناريو، فما هو المصدر الأكثر موضوعية يمكنه أن يثبت وجود مخططات عالمية؟
إذا كانت الحقائق تستلزم رفض الراحة والأمان، فإلى من نلجأ لكسر هذه الحواجز التي يبدو أنها مصممة للاستمرار في العملية المتبادلة؟
دعونا نفتح عيوننا.
إذا كان هناك شغف حقًا بالأخلاق والعدالة، فإننا لسنا مشردين - لكن من يبدأ؟

هل نكذّب أنفسنا؟
هل الحروب مجرد "نزاعات"؟
مليارات الدولارات تُنفق على السلاح في حين تتعفن أمعاء الأطفال جوعًا.
لماذا نستسلم للشعارات ونسمح بدمار العالم باسم المصلحة؟
هل لا نرى أن كل حرب تقودنا إلى الفقر، وتشعل الحقد، وتُجبر ملايين على الترحال في ظل العنف؟
هل يمكن القضاء على هذه الأوضاع؟
أم نحن مجرد سجناء لنظام يُعزز من خلال دماء الضحايا؟