تاريخ العراق وعراقنة المستقبل: استحقاقاتها ورهاناتها

يحكي التاريخ العراقي رواية مترابطة تبدأ بخلفاء عظماء مثل عمر بن الخطاب وأبو جعفر المنصور وصلاح الدين الأيوبي، مرورًا بالإنجازات المحلية مثل ملواية سامراء وقصر الحير.

هذه المعالم ليست مجرد مواقع أثرية بل هي جزء حيوي من هوية العراق الوطنية والتراث المشترك.

ومع ذلك، تواجه البلاد اليوم تحديًا لإدامة هذه الروابط الثقافية والتاريخية وسط ظروف مضطربة.

يُطرح سؤال عميق: كيف يمكن للعراق أن يحتفل بتاريخه دون تجاهل جوانبه المختلفة والقيمة؟

إن محاولات الطمس أو التقليل من دور الشخصيات المؤثرة قد تفقد الشعب العراقي شعوره بالإنجاز والفخر.

وتبرز إيران في الساحة السياسية مرة أخرى عبر تدخل سفيرها الذي يسعى إلى تقسيم محافظة صلاح الدين بناءً على الاعتبارات الطائفية.

وقد يشجع هذا النزعة نحو الانقسام بدلاً من الوحدة التي يحتاج إليها العراق بشدة.

وفي الوقت نفسه، تقدم الحكومة خبر سار ببناء "هيئة الصحة العامة"، مما يعكس اعترافاً بأهمية الاستثمار في الوقاية والعناية العامة لصحة المواطنين - نهج شامل يلخص روح الرياضيين الكاملة والصحة الجيدة.

ويتطلب الأمر مهارات متنوعة، سواء أكانت طبية أم صحفية أم هندسية.

.

.

إلخ؛ جميعها تلعب دوراً ضرورياً لحماية مجتمعاتنا وتحسينها.

وأخيراً، يبدو أداء الرئيس الأمريكي مطروحاً للتقييم باستخدام مقياس رضى الجمهور، والذي شهد تناقصاً واضحاً منذ شهور قليلة، ولكنه يبقى ضمن حدود ثابتة نسبياً خلال فترة رئاسته.

ومع اقتراب موعد الانتخابات والاستعداد لها بهذه الأحداث المرتبطة بها محلياً عالمياً بشكل عام فإن مستوى رضا الناخبين عنه يعد أحد أهم المقاييس الدالة على فرص إعادة انتخابه للفترة المقبلة أيضاً.

وفي النهاية فإن عدم القدرة على منع مزيدٍ من الضرر لأدائه الحالي بسبب السياسات الداخلية والخارجية المتغيرة سيفشل احتمالات انتصاره المنتظر سابقاً بحسبة عامة للشعب الغربي.

لذلك فأي تراجع جديد قد يكون كارثي بالنسبة لرؤية ترامب بإمكانيتها الوصول للاستقرار السياسي الداخلي والدولي كذلك فيما يتعلق بموقع الولايات المتحدة امبرياليا واقتصاديا داخل العالم الحر الواسع المضروب ضد قوة الدول الشمولية وتمدد نف

#مايتوفر #إرثكم

نقدٌ جريءٌ لمحاولة التأقلم مع واقعٍ جديد

تباهينا بما نسميه «تحولا»، ونحن نتحدث عن إدامة نظام عمل يشجع الخنوع والصمت أمام الآلات.

كنا نمارس لعبة خداع ذاتي منذ قرون، مدعين قدرتنا على مجاراة التكنولوجيا بينما نبقى راضيين بدور المساعد الغائب.

اليوم، يعود الذكاء الاصطناعي ويصرخ اعتراضاً، يقول لنا إن الوقت قد انتهى لاستنساخ ذواتنا كمعدات قابلة للاستبدال.

نحن نقاوم تغييراً محتومًا بإدخال تعديلات شكلية على نماذج عمل عصية على الحياة بالفعل.

فلنحترم الطبيعة المعدومة للتماكب بين الإنسان والآلة بكل بساطة.

ليست هناك حاجة لهذه الأسطورة المثيرة للسخرية عن تكامل بشري رقمي.

دعونا نعترف بخسارتنا الفطرية مقابل قوة قوة خوارزميات لا تعرف الرحمة ولا الحب ولا حتى الضجر الذي يسمح للإنسان بالتوقف والابتكار.

دعوشركائنا يرثونُ هداياَ تكنولوجيتها، ويتعلَّمون منها إذا ما أرادوا ولو درسًّا جزئيًّا.

.

.

أما أنا فأقف عند مدخل مرحلة الانتقال، أدعو الجميع للحظة تأمّل صامت: هل سنكون قادرين فعلاً على إعادة تعريف مصطلحات كهذه المُلتبسه كالوظيفة؟

أم أنها مجرد أكاذيب رنانة لحماية الانقسام الطبقي القائم ومنحه المزيد من الشرعية تحت مظلة الظروف الجديدة؟

#فرص #keeping #والتعب #focusing #mention

حقائق مفاجئة حول عالم الأعمال والإبداع التعليمي:

التناقضات الاقتصادية في صناعة الموضة الفاخرة: تفوقت السلطات الإيطالية على حيل الشركات الشهيرة مثل Armani و Dior بتصنيع حقائب نسائية باهظة الثمن (2,780$) مقابل تكلفة إنتاج قليلة للغاية (57$)، وذلك عبر استخدام عمالة صينية رخيصة تُدفع أجورًا زهيدة جدًا وتعمل في ظروف غير انسانية.

رغم ذلك، يتم تسميتها "مصنوعة بإيطاليا" لتظليل العملاء.

ابتكارات تربوية فريدة لاستهداف الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة: تستخدم المدرسة الخاصة طرق مبتكرة لتعليم رياضيات الطلاب الذين يعانون من اضطرابات معرفية؛ فهم تربطو العملية بالحلوى ("كت كات"، وهي نوع شهير من الحلوى) والعناصر المرئية لإثارة الاستجابة والحماس لديهم وتحسين مهاراتهم الذهنية بشكل ملحوظ!

كذلك، قدّمت دروساً عملية لأطفال آخرين تعلموا فيها كيفية إعداد وجبتين غذائيتين صحيتين بأنفسهم بطريقة ممتعة وسلسة دون ضغط نفسي عليهم.

رحلة رجل أعمال ناجح وعقاب غامض: يُعتبر CZ مؤسس شركة بنانس للتداول الإلكتروني ثريٌ ومعاقب

#فوربس #الفاخ #وقود #عاما #اصبع

في عالم الهندسة والبناء، نجد أنفسنا أمام تحديات طبيعية هائلة ومعارك تكنولوجية متواصلة.

سواء كنا نتحدث عن رحلة الاستخراج المعقدة للنفط أو بناء أساطير المهندسين مثل السدود العملاقة حول العالم، فإن القاسم المشترك هو التغلب على العوائق الجيولوجية والصعوبات البيئية لتحقيق غاية عظيمة.

إن فهم قشرة الأرض واستخدام الحفر البازلقي (الفجر الزلزالي) لاستخراج النفط يمثل اختراقاً علمياً رائداً لتلبية احتياجات طاقة البشرية المتزايدة.

بينما تعمل السدود الضخمة كنماذج فنية مذهلة لإدارة موارد المياه وتوليد الطاقة النظيفة وسط مخاطر الفيضانات والطبيعة العنيفة للأنهار.

هذه القصص الجبارة ليست مجرد ملحمة تقليدية؛ إنها دعوة مستمرة للتحلي بالشجاعة والإبداع والإلحاح العلمي للتغلب على حدودا جديدة كل يوم.

إن هذه الأعمال الكبرى تدفعنا لنرى كيف يمكن للإنسان التأثير بشكل ذكي وقابل للاستدامة على بيئته.

لذا هيا بنا نتشارك أفكارنا وأملنا في هذا المسعى الإنساني المشترك!

#الطبيعة

في عالم الزراعة والتكنولوجيا المتقدمة تتقاطع دورتان حياتيتان مهمتان؛ الأولى تبدأ بالحصول على ثمار غنية ومغذّية مثل الأناناس عبر عملية زراعية مدروسة ومتقنة.

والثانية تصنع من العناصر الأرضية ثقيلة كالحديد سبيكة قوية تعتمد عليها الصناعات المختلفة بشكل أساسي.

بالانتقال من بساطة الزراعة التي تستلزم الرعاية والاهتمام, إلى تعقيد عمليات التصنيع الكيميائية والمعرفية، نجد أن كلا المسارين يتطلبان فهما عميقا واستخدام تقنيات حديثة لتحقيق نتائج فعالة.

سواء كنت ترغب في جلب طعم الطبيعة الخالص داخل بيتك عن طريق زراعة الأناناس الخاص بك، أو تهتم أكثر بتطور المواد الأولية الخام وتشكيلها لأدوات مصنوعة بقوة ودقة، فإن لكل منهما روعة فريدة وجاذبية مختلفة ولكنهما يشتركان في هدف واحد وهو الابتكار والإبداع.

إن الجمع بين هذين العالمين -البسيط والمُتقَن- يعكس مدى تنوع الحياة البشرية وكيف يمكن للأفعال الصغيرة اليومية أن تؤثر بشكل كبير على مستقبلنا.

فهل ستكون جزءاً من هذا التحول نحو الاستقلالية الذاتية وإعادة اكتشاف قدراتنا الفريدة؟

دعونا نحاور أفكارنا ونستمع لوجهات النظر الخاصة بكلٍ منّا حول هاتين الرحلتين الواعدتين.

#العملية #تحويل #بنفسك #المعادن #الثمرة