🔹 نقد للنقطة المركزية: - الرؤية الجريئة: لا يكفي جسر الفجوة الرقمية - يجب تفكيك النظام القائم نفسه!

• التركيز الوحيد على سد ما يُعرف بفجوة رقمية يديم حالة الأزمة بدلاً من حلها جذريًا.
  
• فنحن لا نواجه حاليًا نقصًا في التكنولوجيا فقط؛ بل أيضًا تصاعد عدم المساواة الاقتصادية والاجتماعية المرتبط بها ارتباطًا وثيقًا.
  
• بينما نقوم بإصلاح الشبكات ونوفر الوصول للجميع، نوسع إعادة إنتاج نفس هيكل السلطة والمعاملة غير المتكافئة.
  
• Technology already contributes to concentrating wealth and power in the hands of a few.
  
• Instead of focusing on bridging the digital divide, we should address the structural barriers that deny most people basic rights such as access to healthcare, education, and housing.
  
• If we continue to ignore the deep connection between digital divides and social-economic exclusion, we will trap people in a cycle of deprivation and need.
  
• Why support efforts to provide technology to the needy if those tools themselves serve a privileged few? - Let's reimagine our governance system to ensure everyone's participation and fairness.
  
• Otherwise, the digital divide will remain a symbol of our unequal world!
  

🔹 رحلة العطاء والإيمان: - في ذكرى فتح القسطنطينية، نتذكر بطولة الصحابي الجليل أبو أيوب الأنصاري الذي وعده الرسول صلى الله عليه وسلم بالحماية حتى بعد وفاته.


• رغم عدم النصر في المعركة الأولى، ظل إيمانه راسخًا وأدى وظيفة الإرشاد والتوجيه حتى آخر نفس.
  
• في الجانب الآخر من الحياة، نجد توجيهًا هامًا حول كيفية الاعتناء بالأهل الأكبر سنًا.
  
• يجب التركيز على تغذية صحية تتجنب الدهون والسكر الزائد، كما ينصح بإضافة الألياف لتسهيل الهضم ومعالجة مشكلة الإمساك.
  
• إضافة إلى أهمية الرياضة المنتظمة والحفاظ على مستويات جيدة من الفيتامينات والمعادن مثل الكالسيوم والحديد والبوتاسيوم وفيتامين دال.
  
• يشجع النص أيضًا على مراعاة الصحة النفسية للأهل الأكبر سنًا عبر الإنصات والمشاركة في تناول الطعام.
  
• هذا النوع من البر يُذكر بأهميته الدينية والأخلاقية، حيث يعد أحد طرق تحقيق رضا الله وطريقًا للجنة.
  
• ما رأيك؟
  

كيف يمكنك تعزيز علاقتك مع أهلِك

في ظل الحرب الروسية الأوكرانية التي تشغل العالم الآن، يسترجع الدكتور عبد الله النفيسي درسًا تاريخيًا هامًا: الحربان العالمية الأولى والثانية خلفتا ملايين القتلى والمآسي غير المسبوقة.

ومع ذلك، فإن هذه المصائب الكبيرة قادَتْ إلى اتفاق أوروبي بعد الحرب العالمية الثانية ينص على عدم شن حروب داخل أوروبا مرة أخرى.

وقد تنوعت أساليب ردع الحروب منذ ذلك الوقت، بما في ذلك تهديد استخدام الصواريخ كوسيلة لمنع العنف الفعلي.

يتساءل الدكتور النفيسي: هل ستؤدي حرب أوكرانيا إلى تغيير جديد في نهج التعامل العالمي مع الصراعات؟

في الجانب الآخر، يعرض لنا ثريد خاص بعشاق الطعام الصيني مجموعة من الوصفات الشهية للنودلز بنكهات مختلفة مثل الدجاج والخضروات والصويا والترياكي.

إن هذه الوصفات ليست مجرد وصفات؛ بل دعوة لاستكشاف ثقافة الطعام وتعزيز تجارب الطهي الخاصة بنا.

ولكن ماذا عن بداية رحلة الأعمال التجارية الناجحة؟

يقدم لنا حساب @mkt_chess دليلًا practicalًا للعثور على المنتج المربح ابتداءً بتحديد المشكلات الموجودة في السوق واحتياجات العملاء الأساسية.

ويقترح الاعتماد على أدوات بحث فعالة لتوقع احتياجات الجمهور واكتشاف فرص جديدة عبر الإنترنت باستخدام تقنيات الاستقصاء الحديثة.

إن فهم احتياجات حقيقية للمشترين واستخدام بيانات البحث جنبًا إلى جنب مع الإبداع الذاتي هما مفتاح تحقيق نجاح تجاري دائم وقوي.

من المهم أن نتوقف لنظر إلى كيفية تأثير الأحداث الجارية وكيف يمكننا تعلم دروس الماضي لبناء مستقبل أفضل سواء كان ذلك في مجال السياسة الدولية أو ريادة الأعمال الشخصية.

كما يجب علينا تقدير أهمية الاطلاع على الثقافات المختلفة والاستمتاع برفاهيتها - وفي حالة هذه الحالة، الطهي!

#عبر #ويتحدى #ملكيات #حياة

📚 كتاب القمع العظيم: كيف يساهم التعليم في تكوين الرأي العام المتحكم به؟

هل تساءلت يومًا عن سبب عدم وجود ثورات معرفية حقيقية رغم انفجار المعلومات الرقمية؟

هل لاحظت كيف تصبح بعض الحقائق "مسلمات" وكيف تختفي أخرى مهما كانت مهمتها؟

إن نظامنا التربوي الحالي يعمل كآلة لصناعة المواطنين المطمئنين، مزروعين بمعتقدات مسبقة تقيد التفكير الحر وتشجع على طاعة السلطة بدلاً من طرح الأسئلة النقدية.

إنه يزرع بذور الانقياد والتكيف الاجتماعي، ويقتل الشغف بالبحث والاستقصاء.

فكّر بها؛ عندما نتعلم تاريخاً من منظور واحد فقط، وعلوماً توصف بأنها حقائق مطلقة، ونشأت على احترام الرموز والهياكل المؤسساتية دون نقاش، فإننا نصبح عرضة للتلاعب العقائدي والإعلام المتحيز.

إذن، ما هي العلاقة بين هذا النظام التعليمي وبين تلك الظاهرة الغريبة التي تحدث فيها جرائم حرب دون محاسبة، والتي يستخدم فيها المفكرون كوسيلة لتحقيق أجندات سرية، وتتحول فيها الرياضة إلى مسرح للمصالح الاقتصادية والسياسية، والديموقراطية نفسها إلى ستار يخفي خلفه مشهد الحكم الفعلي للمخابرات الأجنبية؟

ربما يكون مفتاح فهم هذه الألغاز المتداخلة كامنًا داخل جدران مدارسنا وجامعاتنا.

.

.

حيث تشكيل عقول البشر هو أول خطوة نحو سيطرته الكاملة عليهم.

#يدفع #مجرد

التعددية الثقافية هي سر جاذبية العديد من الدول حول العالم.

فعلى سبيل المثال، تزدهر رومانيا بثقافاتها المتعددة بينما تخطف البحرين الأنظار بإرثها الحضاري الغني.

أما قبرص فتجسّد بجمالها المتكال طبيعتها الخلّابة وتاريخها الحافل.

هذه الأمثلة وغيرها الكثير تؤكد ضرورة تقدير واحترام مختلف الشعوب وتقاليدهم وهويتهم كون ذلك مصدر إلهام وتعزيزٍ لمستقبلٍ أكثر انسجاماً وشموليَّة.

كما يعد الذكاء الاصطناعي أحد أبرز مظاهر التطوّر العلمي الحالي والذي بدأ يؤثر بالفعل على قطاعات عدة بما فيها المجال الصحي حيث أصبح يُستخدم كمساعد للأطباء مما ساعدهما على التشخيص المبكر وبالتالي زيادة فرص العلاجات الناجحة بالإضافة لما قدمته الأدوات الرقمية من حلول مبتكرة لمشاكل صحية مستعصية سابقاً.

لذلك يجب علينا اغتنام مثل تلك الفرص والاستثمار بها لإحداث نقلة نوعية تصبو إليها المجتمعات البشرية جمعاء.

وبالطبع تبقى الأسئلة مطروحة دائماً: هل ستصبح الآلات بديلا للإنسان ؟

وما مدى تأثيرها على سوق العمل ومختلف القطاعات الاقتصادية ؟

لكن المؤكد حالياً بان الدمج بين قدرات الانسان وخبراته وبين امكانيات الآلات سيولد ابتكارات غير مسبوقة وسيوصل البشرية الى مستويات اعلى بكثير اذا احسن استخدامه وتنظيمه.

فالعوامل الحاسمة هنا هي الوعي بالمخاطر والفوائد المحتملة لكل صناعة وكيفية التعامل مع نتائج تطويرها واستخداماتها الآن وفي العقود القادمة.

الحوار بين الإنسان والتكنولوجيا: مستقبل التعليم

التعليم ليس مجرد نقل للمعرفة، وإنما هو عملية تفاعل بشري غنية.

بينما توفر التكنولوجيا أدوات مبتكرة لتحسين الوصول إلى المعلومات وتبسيط عملية التعلم، إلا أنها لا تستطيع أن تحل محل دور المعلم الحيوي في خلق بيئة تعلم ديناميكية ومحفزة.

المعلم ليس فقط ناقلاً للمحتوى، ولكنه أيضًا مرشد وداعم للطلاب خلال رحلتهم التعليمية.

فهو يوفر الدفء الإنساني والدعم النفسي اللازم لبناء الثقة بالنفس وتشجيع الطلاب على طرح الأسئلة والاستكشاف.

كما أنه يعمل كوسيط ثقافي مهم يساعد الطلاب على فهم سياق المعلومات وفصل الحقائق عن الآراء الشخصية.

في حين أن الذكاء الاصطناعي قد يقدم توصيات مخصصة ويقدم ردود فعل فورية، إلا أن هذه الأنظمة غالباً ما تفتقر إلى العمق والفهم الكامل لسياق الطالب واحتياجاته الفريدة.

علاوة على ذلك، فهي غير قادرة على تقديم التعاطف والتوجيه الأخلاقي الذي يعد جزءًا ضروريًا من التجربة التعليمية الشاملة.

باختصار، بدلاً من رؤية التكنولوجيا كبديل للمعلمين، ينبغي النظر إليها كأداة قيمة تساعدهم على تعزيز تدريسهم.

ومن الضروري تحقيق التوازن الصحيح بين فوائد التكنولوجيا وقيمة التفاعل البشري في الفصل الدراسي لخلق تجربة تعليمية فعالة وشاملة.