رحلة عبر الزمن: من آرت ديكو إلى تصاميم الناجحة

بدأت قصة "آرت ديكو"، هذا النمط الذي سيطر على عالم التصميم في بداية القرن العشرين، في باريس الفرنسية.

امتزجت فيها الخطوط الهندسية الجريئة مع الزخارف الشرقية مستلهمة من حضاراتٍ ماضيَّةٍ -مثل المصريين القدماء- ومعاصِرةً أيضاً كالطبيعة التي وجدت طريقها إلى تصميماتها بأفكار جديدة باستخدام تقنيات صناعيَّة حديثَة كتلك المصنوعة من الألمونيوم والكروم والمعادن الثقيلة.

إن مفتاح نجاح أي بحث يتعلق بتصميم هو الدقة في تحديد الكلمات الأساسيَّة؛ حيث يمكن لكلمتي "Die Cut" و"Template" التنقل بسرعة نحو أنواع مختلفَة من القوالب الخاصة بالأكواب والعبوات وغيرهما الكثير.

أما بالنسبة للأنساق فقد تكون كلمة "Pattern" هي المدخل الأمثل تحت عنوان معين سواء كان ذلك بزهرة الورد أو الأنماط الإسلاميَّة المعقدة.

بالإضافة لذلك فإن مصطلح "Packaging" ضروري لمن يريد الاطلاع على ابتكارات مبتكرة لغلاف المنتجات بينما توفر "Line Art" رؤى فنية غاية في الروعتين تشمل رسم الأشخاص والأزهار بشكل مباشر وحساس.

هذه الأفكار البسيطة لكن المؤثرة تبدو وكأنها أدوات أساسية لأولئك الذين يسعون لإتقان فن التصميم بكل جوانبه المتعدِّدة!

#يتم

26

7 Mga komento

هل ثورة التعليم هي الحل الوحيد؟

تجددّ التحديات التي يواجهها العالم اليوم من حيث العيش، والعمل، والعقل.

فهل ثورة تعليمية حقيقية هي الحل الوحيد؟

من خلال مقال أحمد بن عبد الكريم (@abbasahmad678)، نرى أن التعليم الحديث يتطلب أكثر من مجرد تخطيط واستعداد.

لا بدّ من تحدي الأنظمة التعليمية الحالية التي تعتمد على التقليد والروتين، لأن التعليم الحقيقي يأتي من خلال تحطيم القوالب التقليدي وتبني نماذج تعليمية جديدة تركز على الابتكار والتفكير الإبداعي.

تتخلى هذه النماذج عن الجوهر في التعلم، وتُشجع على تجارب جديدة في التفكير والإبداع.

حينما يدخل إياد العروسي إلى هذا التشكيل، فينصرف التركيز على الفهم، وتحديد المزايا للتعليم الحقيقي.

عندما يبدأ ضياء الحق الغريسي بتوسيع هذه النماذج، نلاحظ أن التعليم الحالي يحتاج إلى تغيير جذري، لكننا بحاجة الى رؤية التغير من خلال تقييم الطلاب في هذه العملية.

هل ثورة تعليمية حقيقية هي الحل الوحيد؟

#مباشر #تحسين #تفوق #وتبني #التعليمية

93

12 Mga komento

## التأثير الكبير للذكاء الاصطناعي على إعادة تعريف قواعد اللعبة في سوق العمل بينما يكشف الذكاء الاصطناعي قدرته على تغيير جذري لسوق العمل، يُبرز معه عقبات هائلة وفرص هائلة.
فهو يفتح أبواباً جديدة للإنتاجية والعمل الجديد، لكنّه أيضًا يخلف أثرًا سلبيًا بفقدان الوظائف وقد يشمل ذلك إعادة تركيب كامل للمهارات اللازمة.
من جهة، تقدر دراسة حديثة من McKinsey and Company بأن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يعزز الإيرادات بنسبة تصل لحوالي 15% بحلول العام 2030.
ولكن، من الجهة الأخرى، يجب علينا أن نواجه الحقائق القاسية للقوة الدافعة للتغيير:automation.
هذا التحول ليس مجرد اختزال بسيط لوظائف معينة؛ إنه إعادة تنظيم كاملة لمسار الحياة المهنية.
لن يكون الأمر سهلاً بالتأكيد لأن انتقال الناس من وظائف ثابتة إلى مجالات تتطلب مهارات جديدة يحتاج وقت طويل ودعم فعال.
ومع ذلك، تحتفظ هذه الرحلة بعناصر التشويق والحماس لما تحمل من فرصة لاستخدام الإنسان لأقصى حدود القدرات الإنسانية -الإبداع، التفكير الناقد، التواصل الناجح-.
بالنظر للأمام، يبدو الطريق مليء بالأحداث المثيرة ولكنها مثيرة للقلق أيضاً.
كيف سيتم إدارة هذا الانتقال؟
وكيف سيتمكن الجميع من اللحاق بركب التقدم؟
وهل سينقسم مجتمعنا بشكل أكبر نتيجة التباين الاقتصادي؟
هذه أسئلة تحتاج نقاشات معمقة ودقيقة لاتخاذ قرارات تتسم بالحكمة والعدالة والاستدامة.
إنها رحلة تستحق الاحترام والاستثمار الثقيل منها ومن الوقت.
#والثروات

8

12 Mga komento