في عالم الفن العربي، تبرز أسماء لامعة مثل نادين لبكي وميرنا نور الدين كنجمات وصاعدات يتمتعن بموهبة وتمسك بالفن.

بدأت نادين لبكي طريقها إلى الشهرة بدور محوري في فيلم "العشاق"، مما مهد الطريق لها لاستكشاف صناعة السينما عن قرب وإخراج أعمالها القصيرة الناجحة.

بينما اكتسبت ميرنا نور الدين شهرتها الأولى بتقديم شخصية مميزة في مسلسل "تحت السيطرة".

بالنظر إلى رحلتيهما المهنية، يمكننا رؤية الطموح والجهد الذي بذلاه لتحقيق مكان لهما.

لقد تصدرتا الأدوار الرائدة في العديد من الأعمال المرئية التي حازت على إعجاب الجماهير والنقاد.

سواء كان ذلك في الأفلام أو المسلسلات التلفزيونية أو حتى الإعلانات التجارية، فقد تمكنتا من ترك بصمة واضحة في مشهد الإعلام العربي الحالي.

مع تقدم مسيرتهما الفنية، ظلّتا ملتزمتين بشخصيتهما المُبدِعة والمغامرة، متجنبات الحصرية الشخصية لصالح التركيز على أعمالهما.

ويبدو أن اختيارهن للاحتفاظ بخصوصيتهما قد زاد من جاذبيتهما بين المعجبين الذين يتوقون لاكتشاف جوانب أخرى من حياتهم.

إن نموذج الحياة العملية والثقة بالنفس لكل واحدة منهما هو دليل حي على أنه بالإمكان تحقيق أحلام المرء بغض النظر عن جذوره الثقافية أو خلفيات عائلية متنوعة.

إنها قصة تحفيز تستحق الاستماع إليها وتلهم جيل الشباب بأن يحلموا ويتمسكوا بتطلعاتهم تجاه مجالات مختلفة.

#مجرد #تحمل #اليومي #وسائل

التكنولوجيا لم تعد مجرد أداة تعليمية، بل أصبحت هي التعليم نفسه.

مع تزايد التعليم عن بُعد، أصبح الطلاب أكثر اعتماداً على التكنولوجيا من المعلمين، مما يثير تساؤلات حول مستقبل التعليم ودور المعلم.

هل ستحل التكنولوجيا محل المعلمين تماماً؟

أم أن المعلمين سيجدون أنفسهم في دور جديد، يتطلب مهارات تكنولوجية
#وقد

## رفض المطلقات: الدفاع عن الحقوق الرقمية مقابل "التوازن" الوهمي **الحقيقة هي أن هناك صراع دائم وليس توازن بين تكنولوجيتنا وحقوقنا الشخصية.
فبدلاً من الحديث عن "تحقيق توازن"، يجب أن نركز على تمكين الناس من اختيار ما يريدونه**.
معظم السياسات التي تسمى "توازنية" تعمل لصالح شركات التكنولوجيا، حيث يتم بيع بياناتنا كسلعة.
إنها ليست قضية ثقة كما زعم بعض الكتاب؛ إنه هيكل اقتصادي قائم على الاستغلال.
**الغرض الأساسي للشركات ليس خدمة العملاء، بل تحقيق الربح.
فلماذا نتوقع منها احترام خصوصيتنا؟
** الحكومات تخذل أيضا في تنظيم هذه الصناعة.
بدلاً من تمرير قوانين تحمي الناس، غالبًا ما تصبح أدوات لقمع المعارضة وعزل المنافسين.
**دعونا نعترف بأن الخصوصية ليست رفاهية - إنها أساس الحرية.
فهي تسمح لنا بالتعبير بحرية عن معتقداتنا وسلوكياتنا دون الخوف من الانتقام.
** إذا كنت تؤمن حقًا بحقوق الإنسان، فلا يمكنك قبول مق
#الرقمي #باستمرار #الإلكتروني