التعلم في العصر الجديد: إمكانيات وتحديات الذكاء الاصطناعي في التعليم

بقيت التكنولوجيا في المرتبة الأولى من المخاوف التي تواجهها الطلاب والطلातين في العالم الحديث.

وتشكل هذه الرائحة السامية للفقر الأمني والغضرب اللافت لاجتهاد البشر الكبير الذي يطالب بتحقيق الأهداف في هذا العصر الذي يعاني منه التهديدات المتراكمة.

وأما الذكاء الاصطناعي فإنه يسهم بشكل كبير في تحسين عملية التعليم من خلال توفير حلول عملية عملية جديدة ومبتكرة وتشجيع المعلمين على استخدام التكنولوجيا لتحقيق أهداف تعليمية أفضل.

ومع ذلك، يتعين على معلمي التعليم أن يكونوا على استعداد للاستثمار في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وبالتالي يجب أن يكون لديهم الخبرة والقدرة على استخدامها بشكل فعال.

وأما الطلاب ففارق التوجهات بينهم سوف يؤثر بشكل كبير على عملية التعلم، وعلى مدى المدة التي يستمر فيها الطالب في تعلم شيء ما، سوف يبدأ الفرد بتقدير نفسه بناءً على أدائه في المعاملات التي يتم من خلالها مع الذكاء الاصطناعي.

وبذلك فإن كل شخص يعبر عن التفكير الصحيح سيكون فريدا من هذا الدوام في الرسائلهما الخاصة بالتعلم.

12 التعليقات