بينما نغوص عميقاً في نقاش التخصيص التعليمي,我们需要 إدراك كيف يمكن لهذا النظام، تحت غطاء الإنصاف والقابلية للتعديل، أن يؤدي بشكل غير مباشر إلى توسيع الفوارق الاقتصادية.

قد يبدو أنه يوفر مسارًا مستهدفًا للتعلم، لكن بدلاً من ذلك、它 قد يقسم المجتمع الأكاديمي أكثر.

الفئة الأكثر تأثيرًا هنا ليست تلك التي تتميز بمستويات الذكاء العالية ولكن those who can afford it.

أولئك الذين لديهم الوصول إلى موارد أكبر خارج الفصل الدراسي سوف يواصلون الاستفادة منها – سواء كانت الدروس الخصوصية الإضافية أو المواد التعليمية المتقدمة – بينما يتم ترك الآخرين خلف خط النهاية.

إذا كنا نؤمن بأن كل فرد لديه الحق في التعلم والتطور، فعلينا أن نسعى لتوفير الفرص بالتساوي—ليس بتقديم جودة مختلفة ولكِن باحترام العمليات الفيزيولوجية والفروق بين البشر وتزويد everyone بها بنفس الشكل الأساسي والمبادىء الواضحة التي تشجع على التفوق الشخصي والإنجاز دون أي عوائق خارجية أو تضليل مادياتية .

التركيز الحقيقي لا ينبغي أن يكون فقط على المناهج ولكن أيضاً علي البنية التحتية للمدارس وحجم الصفوف ومدربين أكفاء وموارد متاحة حتى يتسنى لنا القضاء علی شكوك عدم المساوة ولخلق مجتمع معرفي حقيقياً يشمل كافةالأجيال ببذل مجهود أخلاقي وعادل وبناء لأجل رغباتهم وطموحتهم وسعيهم لسبر أغوار المعارف اللانهائية برفقة روح الإنسانية النبيلة ودعم حقوق الإنسان الأساسية :Education for all without any discrimation based on economic status or social class hierarchy .

#تقديم #التعليم #تكلفته

1 コメント