في حين أن الذكاء الاصطناعي يمكنه تحسين الوصول والكفاءة في التعليم، إلا أنه يُخطئ إذا اعتبرناه البديل الوحيد للتجارب الشخصية والتعلم الاجتماعي.

وقد تركيز نابغ جدا على الأداوت التقنية يدفعنا لتهميش قوة التواصل والتفاهم الإنسانيين.

لذلك، دعونا نجد طرقا لإعادة تأسيس قيمة العلاقات البشرية في المشهد الأكاديمي رقمي مضخم.

كيف يمكن للتقنيات الحديثة أن تقترب أكثر من دعم دور المعلمين كأساسيين واستراتيجيي للخبرة التعليمية عوض ملء مكانهم؟

وهذا قد يعني تصميم مدارس رقمية تعتمد بشكل وثيق علي نماذج توجيهية بشرية وأنشطة تجمع بين الواقع والمحتويات الألكترونية.

بل ويمكن أيضا التركيز على تنمية مهارات تعاونية عبر الانترنت والتي ستزيد فرص فهم العمليات العقلية أثناء حل المشكلات بالإضافة إلي تأمين الشعور بالحضور المجتمعي الهامش حاليا في نظامنا الحالي.

وختاما ، تجنبنا الاعتماد الزائد علی الادوات التقنية ليحول ذاته نحو المساهمة لدعم هدف رئيسی : تهيئة فضاء آمن ومتراحم يحترم القدرة الذاتیه والمعارف الجماعيه لدى المتعلّم .

#فقط #يقودنا #مسار #الاجتماعية #لمبادئ

1 Kommentarer