التوازن الذاتي هو المفتاح الفعلي للنجاح الأكاديمي؛ إن الاعتماد حصرياً على التدين كمحفِّز للحفظ قد يخلق اضطراباً داخلياً يحول الشغف للدراسة إلى عبء روحي.

يُفترض أن الدين يعزز الثبات العقلي والجسد، لكن تطبيق ذلك بشكل متطرف يمكن أن يؤدي إلى التوتر والأرق واضطراب النوم، مما يؤثر سلبًا على القدرة على التفوق الأكاديمي.

بالتالي، بينما نؤكد جميعاً على أهمية المعايير الروحية والأخلاقية، فإن بناء شخصية شاملة تتضمن أيضاً عناصر صحية ذهنية وجسدية واجتماعية هي الخطوة الأكثر فعالية نحو النجاح المتكامل.


#المطروح #اللازمة #الحياة

12 التعليقات