بينما نعمل على إعادة بناء مجتمعاتنا بعد الصدمات، فإن الشمول والعدالة أمران حاسمان - خاصة عندما يتعلق الأمر بالتعليم الذي قد يعيد إنتاج عدم المساواة بدلاً من تصحيحها.

إذا تعرض النظام التعليمي مسبقًا للانتقاد بسبب تركيزه المتزايد على التلقين والنظام أكثر من التأمل والإبداع، كيف يمكننا تعديله ليصبح مصدراً للقوة المحركة لمجتمع شامل حقاً عوض عن كونه مربى للعقل الجمود؟

(ملاحظة: يجمع هذا المنشور بين موضوع إعادة البناء والثقة بشعب متغير بشكل إيجابي (من البوست الأول)، وموضوع التدجين من خلال التعليم (البوست الثاني)، ويطرح تساؤلا حول دور التعليم في تحقيق العدالة الاجتماعية.

)

1 التعليقات