بينما تروج العديد من المؤسسات الأكاديمية للاستفادة من التكنولوجيا لإثراء التجربة التعليمية، هناك حاجة حاسمة للموازنة بين ذلك والاحتفاظ بالعناصر الإنسانية التي لا تزال مهمة.

إن دمج التكنولوجيا في التعليم يسمح بإمكانيات غير محدودة للتفرد والمشاركة، ولكنه أيضاً يأتي مع خطر استبعاد الحوار والممارسة اليدوية والحميمية الشخصية—كلها عناصر أساسية لبناء شخص ما المعرفي والعاطفي.

لذلك، علينا أن نسعى نحو إدماج تكنولوجي ذكي يحترم كلا الطرفين ويضمن نهجا شاملًا ومتوازنًا تجاه تعليم القرن الواحد والعشرين.

#وتسخير

1 মন্তব্য