في ظل التحديات البيئية المتزايدة، يجب أن نعتبر الاستثمار العقاري في مشاريع ذات صلة بالتغير المناخي كمسؤولية اجتماعية.

إن الخيار بين الربحية الفورية والتوازن البيئي ليس خيارًا عادلًا، بل هو واجبنا كسكان الأرض.

يجب أن نوقف التعامل مع الكوارث الطبيعية كفرص تجارية، بل يجب أن نعتبرها إشارات إلى فشل الإدارة المسؤولة.

يجب أن نركز على بناء مستقبل مستدام يعترف بحقوق كل سكان العالم، وليس مجرد تحقيق مكاسب مالية قصيرة الأجل.

في عالم المهندسين المعماريين، يجب أن نعتبرهم رواة قصص عبر البيوت والمكاتب والقصور.

إن دورهم لا يقتصر على الرسم فقط، بل على فهم احتياجات العملاء حتى دون وصف تفصيلي.

يجب أن يكون التصميم بناءً على الظروف المحلية مثل اتجاه الشمس وموقع العقار والعلاقات الاجتماعية المحيطة.

على الجانب الآخر، يجب أن يكون مهندسو البناء قادرين على تحقيق ثبات البناء وسلامة البنية، حتى في ظل مخاطر الزلازل.

في مجال الاستثمار المالي، يجب أن نكون على دراية بأن أسواق الأسهم تحمل مخاطر عالية، خاصة بالنسبة للمبتدئين.

يجب أن نعتبرها بوابة سهلة لاستثمار الأموال الصغيرة والكبيرة، ولكن يجب أن نكون على حذر من المخاطر.

يجب أن نعتبر أن كل شخص في العالم يمكن أن يؤثر بشكل كبير على الاقتصاد العالمي.

في اليمن، يجب أن نعتبر أن المليشيات مثل الحوثيين لا تخدم مصالح الشعب اليمني، بل تخدم مخططات خارجية.

يجب أن نكون على حذر من أن نعتبرهم كحلفاء، بل يجب أن نعمل على دعم الأمن والاستقرار والازدهار داخل المنظومة الخليجية.

يجب أن نكون على استعداد للضغط على الدول التي تدعم هذه المليشيات، حتى نتمكن من تحقيق السلام والأمن لأبناء اليمن العزيز.