لا يمكننا أن نغفل عن حقيقة أن إجبار الأطفال على الأذان والإقامة هو انتهاك صريح لحقوقهم الأساسية.

هذه الممارسة تتعارض مع مبادئ الحرية الشخصية والاختيار، وهي حقوق أساسية لكل إنسان، بما في ذلك الأطفال.

إن تعليم الدين يجب أن يكون اختيارياً، وليس إجبارياً، حتى يتمكن الطفل من اتخاذ قراراته الخاصة عندما يكبر.

إن إجبار الطفل على أي طقوس دينية قد يشكل ضغطاً غير عادل وربما يؤدي إلى ردود فعل سلبية تجاه الدين نفسه.

يجب علينا أن نحترم حق الطفل في تحديد هويته ومعتقداته بأنفسهم عند بلوغهم سن القرار.

دعونا نفتح نقاشاً حول كيفية تعليم الدين بطريقة تشجع التفكير المستقل والاستعداد لاختيار معتقداته ذات يوم، بدلاً من فرضها عليه.

#تقاليد #يؤدي #أخرى

17 Komentari