إعادة تشكيل العلاقات بين العلم والتكنولوجيا والصحة النفسية: نحو التعلم الإبداعي والإنتاج المستدام.

تسلط نقاشاتنا الأخيرة الضوء على دور التكنولوجيا المتنامي في حياتنا اليومية وكيف تؤثر على جوانب متباينة مثل التعليم وصحة البيئة والنفسية.

بينما يُجادَل حول تأثيرها السلبي المحتمل وفائدتها المحتملة، يبدو أنه من الهام النظر إلى التكنولوجيا بوصفها فرصًا قابلة للإدارة بدلاً من واقع مطلق.

يتناول منتدى الأول أهمية وضع المعايير الصحيحة للتعليم الذي يتجاوز الحصول البسيط للمعلومات ويتطور باتجاه التحليل الناقد الإبداع والمشاركة الإنسانية.

إن هذا يفتح الباب أمام تبني مقاربات تربوية تتآلف مع الطبيعة البشرية وتعزز نموها النفسي والفكري والعاطفي.

من ناحية أخرى، يكشف المنتدى الثاني عن الصراع الحالي للحفاظ على ضوء مستقبلي خالي من الكربون عبر الاعتماد المتزايد على الطاقات البديلة كالطاقتان الشمسيّة والرياح لكن مع نقصٍ جذريّ فيما يتعلق بالحلول لتخزين تلك الكميات الهائلة من الناتج ضمن بيئات عمل ذات طابع موسمي غالبًا.

وهنا تكمن ضرورة التفكير خارج حدود مجال واحدة واتخاذ نهج شامل لدعم توسيع المجالات الأخرى كتلك المرتبطة بمجال الهندسة biochemical الصناعية والصناعات الكيميائية وغيرها الكثير والتي تساعد جميعها في مساعدة حل مشكلتنا الرئيسية وهي زيادة الاحتياجات العالمية للعالم المتغير باستمرار بالإضافة لسعيها الدؤوب لخفض انبعاثاته الغازية الزائدة حالياً وذلك بغرض تقليل التأثيرات الضارة لذلك.

وفي السياق نفسه، يشير منتداكم الأخير إلي كيفية ربط صفوف الاصنعنة الرقمية بالرفاه العقلي للسكان حيث يستغل البعض ألعاب الوسائط الترفيهية المختلفة لاسترجاع حالة اليقظة الذهنية مما يساعد بالتالي علي تنمية القدرات المعرفيه لدي المستخدم وفي نفس الوقت يعمل كذلك كنظام دعم نفسي محوري بالنسبة للبعض .

إلا انه يوجد جانب مغاير لهذا الموضوع والذي يدورحول ماهو حجم التدخل الواجب ظهوره أثناء استخدام الفتاة المغترب التي تمر بفترة عصيبة مثال ذلك ،حيث يخاطر بعض الأشخاص باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي المتنوعه بحثا عن الراحه الذاتيه٠لكن بنظرة اكثر دقة نعرف مدى خطورتها لأنها تساهم بشكل مباشر بزعزعة هيكلية الشخصية وخراب نواياها الداخلية!

!

ولذا اقترح دراسة شامله بشأن اثر ادوات الاتصال الحديث على مختلف طبائع الناس وانتماءاتها الثقافيه الخاصة قصد فهم آليات رد فعل كل مجموعة ضد النوع الجديد الموجود حديثا .

.

ومن ثم تصنيف منهجي مبسط لاحتوائهما بما يناسبه .

وتوجيه دعوة عالمية جامعية مشتركة لاعمار المواهب الشابة وطموحات شباب العالم الإسلامي خاصة نحو مجالات احياء المسجد الجامع والعمرة والحج والسياحة الاسلاميه باعتبارها قطاعات اقتصاديه ذريه تستوعب اغلب تخصصات علم عصر الثورة الصناعيه الرابعه الرائده ومن ثم فتح ابوابه امام خبراء تكنولوجيا المعلومات الحديقه ممن يجيد فنون هند

1 commentaires