هل ننتظر من شركات تحليل الحمض النووي أن تتوثّب? أليست هذه مخاظة لأننا نخشى من "الخطر" الذي يهدنا في رفض "كل ما هو جديد" لا نستطيع أن نكتن مع شركات التحليل الوراثي، بل علينا أن نفكر في ما يدفع إلى "الخطر"!
منذ متى صار "رفض" التحكّي بشيء دنيوي كشكل من تحليل البيانات الجينية هو مُعيار? هل أصبحت لأن نخشى من الشركات التي تتوثب تمس جيناتنا? فينا نقول من أين تولد هذه الأفكار المستفزرة والتي تدفع إلى "الخطر"!
لا نستطيع أن نرفض "الخطر"، لذلك علينا أن نفكر في ما يدفع إلى "الخطر"!
من أين يأتى هذا التبني للخطر في جنس?

12 Yorumlar