إيطاليا، عاصمة الأنوثة والجمال: كيف تؤثر الشمس والإشعاعات على العناية ببشرة الأمهات ومولوداتهن الجديدات.

في قلب ميلانو، حيث يُختلط تاريخ العالم بزخم الحياة الحديثة، يتصدر موضوع حماية البشرية رأس قائمة أولوياتنا.

ومع امتداد يد الأم الحانية لعناق مولودها الجديد، تصبح معرفة الآثار الجانبية المحتملة للشمس وضرورة استخدام واقي الشمس ذو عامل وقائي مرتفع أكثر أهمية.

تعريض البشرة للأشعة فوق البنفسجية ليس فقط يزعج أيام عطلتنا المشمسة ولكنه أيضاً يمكن أن يكون له تأثيرات طويلة المدى على صحة الإنسان.

خاصة خلال الفترة الحرجة للحمل وبعد الولادة عندما تحتاج الأم إلى أقصى درجات القوة والتغذية.

قد يشجع احتضان جو مدينة ميلانو الصاخب النساء اللاتي جعلن للتو منزل صغير داخل قلوبهن على التفكير مرة أخرى حول كيفية توازن التمتع بهذه التجربة الجميلة مع ضمان بيئة آمنة لصحة بشرتهن وحماية طفلهن الغير مكتمل النمو من أي مخاطر محتمَلة قد تنطوي عليها تلك اللحظات المشرقة والشمس الدافئة.

لذلك، لا بد لنا من ترسيخ فهمٍ أفضل لكيفية اندماج رعاية نفسيتنا وجسمانية مع جهود منع تغييرات سلبيّة تحدث بسبب تعرُّضاتِ المُؤثِّرات البيئيّة المختلفة كالشمس وما تشُكِلّه من خطر فعلي بالفعل ولا يجدر بنا تجاهله ذرة واحدة مهما كانت الظروف مؤاتيه للغوص فيها بكل شهوانية وانسياب روحي مُتحرر ومتحرّر.

.

لذا فالوقاية خيرٌ من العلاج كما تعلمون جميعا وستجد تطبيق ذلك الأمر واقعياً جدّا فيما يتعلق باستخدام كريم الواقي الشمسي باعتباره إحدى الأدوات المساعدة للحفاضعلى بياض ونقاء لون جسم المرأة الحامل حديثآ وبالتالي ايضا الحفاظ علي مستقبل اكثر اشراق وسعادة للمواليد الجدد .

وفي النهاية ، فلنحافظ سوياً علی رشاقة أجسامنا وهيبة ارواحنا مقاوِلين كل ما يعترينا بموجبه مرض التسويف والمماطله والحذر دوma ممن انشا الزمام حاذروه وعادوا الي طريق الحق والصواب لاتنسوا الدعاء لمن ساعدكم هدايا نورا للتذكــير بهادمسيري الخير(انشاءالله)