في حين أن الذكاء الاصطناعي يجسد فرصة هائلة لاستعادة تركيز التعليم نحو التفكير النقدي والابتكار، يبقى لدينا تحديًا أساسيًا يتمثل في إعادة النظر في دور المعلمين.

بدلاً من كونهم مجرّد مُزوِّدين للمواد، يجب عليهم أن يُصبحوا مرشدين وفُتَّاحين للفضول، قادة يرسمون الطريق أمام الطلاب لمواجهة مشاكل العالم الواقعي باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي.

إن هذا التحول سيشهد تغيير جذري في الأدوار والممارسات داخل البيئات الأكاديمية، وهو أمر يستدعي بحثًا مستمرًا وإبداعًا بلا حدود.

1 הערות