الانسجام الصعب entre التكنولوجيا والنفسان البشرية: غياب اللمسة الإنسانية في العلاج.

في حين يُقدر الذكاء الاصطناعي لتقدمه المذهل في كثير من المجالات، يبقى السؤال قائمًا حول دوره في مجالات حيوية مثل الصحة النفسية.

بينما يساعد في تقديم خدمات الأولية ويساعد الأطباء البشر بتقديم التشخيص المبكر、却, هناك خطر كبير بالإسقاط الوظائف الأكثر حساسة بشكل كامل على الآلات.

العلاج النفسي يختلف كثيرا عن أي مجال آخر، لأنه يركز لا فقط على الشفاء الجسدي وإنما كذلك على رحلة كشف وتحسين النفس.

وهو يغذي بالتفاهم الإنساني، الرحمة، الصداقة والثقة—— عناصر لا يمكن محاكاة بواسطة رقائق الكمبيوتر والبرامج.

بالإضافة لذلك, لا يجود الذكاء الاصطناعي بمفهوم «الفشل» كما نفهمه.

بالنسبة له، دقة وجدية لكل حالة تعتمد علی كمية المعلومات المصبوبة فيه而不是على إدراك الوضع المعقد للنفسan الإنسانيّة.

وهذا يؤدي الی احتمال فقدان السياق التاريخي للشخصية ، البيئة الاجتماعية والخلفية العاطفية。

بشكل عام, إذا أصبح استخدام الذكاء الاصطناعي في العلاج النفسي مُبالغا به، فسوف يفوت الفرصة للغالبية الهائلة للاستفادة من الخدمات الصحيةالنفسيةذَّاتیةٌ وِجهَةْ نظرتي هي أنه بدلا من تناقض وجودهما، ينبغي لنا ان نفكر بكيفية دمج آليات المساعدة الذكية مع المحترفين المرتقبین لممارسات более فعالة .

1 التعليقات