إن رهبة القدرة الهائلة للذكاء الاصطناعي تغفل عنها مسؤوليتنا في التحكم بها.

نحن نحتاج بشدة إلى إعادة النظر في دور الحكومات والهيئات الدولية، ليس فقط في تنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي، بل أيضاً في تحديد حدوده الضرورية.

هل يمكن حقاً أن نترك مصائر البشر بين يدي ماشينات؟

تلك هي الأصعب، الأكثر جذرية، لكنها الأكثر إلحاحاً من كل نقاشاتنا حول الذكاء الاصطناعي حتى الآن.

هذا المنشور يدعو إلى التفكير العميق حول الدور الذي يجب أن تلعبه الحكومة والدول الأعضاء فيها في مراقبة وتوجيه تطوير وانتشار تقنيات الذكاء الاصطناعي.

إنه يحاول تحدي الوضع الحالي حيث يُترك الأمر غالبًا للشركات الخاصة والمطورين لوضع أساسيات الأخلاقيات والقوانين التي توجه هذه التكنولوجيا القوية.

ويحث القراء على المواجهة المباشرة لهذا الموضوع الصعب وغير المعتاد في معظم الأحيان.

#المطورين #الأدوات #انفتاحا #البيانات

13 التعليقات