بالرغم من العروض الواعدة التي يقدمها التعلم الإلكتروني كحل للتكيف مع التحولات التقنية، إلا أنه يجب علينا أيضًا أن ننظر إلى دور "التعلم المجتمعي" أو "التعلم التشاركي".

هذا النوع من التعلم الذي يحدث ضمن بيئات مجتمعية قد يكون مفتاحاً لتكافؤ فرص الوصول للمهارات الحديثة.

يمكن لبرامج مثل مراكز الكمبيوتر المحلية المجانية، مجموعات دراسة افتراضية بلا حدود اقتصادية، والمبادرات التعاونية الخاصة بتدريب المهارات الخلاقة، أن تساعد في ملء الثغرات الحالية وضمان حصول الجميع على فرصة للحصول على التعليم والتطور الذاتي.

1 Комментарии