في ظل الثورة الرقمية، بينما يوفر الذكاء الاصطناعي فرصًا فريدة لتسهيل الوصول إلى المعلومات وتعزيز التعلم الشخصي، فإن خطر فقدان العنصر البشري مهم.

وفي السياق الصحي، يُبرز التعاون بين الخبرة الطبية والتكنولوجيا حلا متوازنا.

ومع ذلك، عند تطبيق نفس النهج على التعليم، يجب علينا الاعتبار بعناية تأثير العزلة الاجتماعية الناجمة عن اعتماد تكنولوجي أعمى على رفاهيتنا النفسية والحياة الاجتماعية.

هل سيكون التركيب الأمثل هو تكامل إمكانيات التعليم الرقمي مع بيئة مدارس مادية تبقى مركزا للجوانب الإنسانية اللازمة لتنمية شخصية كاملة وشاملة؟