التعلم الهادف: الفرصة الثورية لتكامل الذكاء الاصطناعي والأخلاق الإنسانية

مع ارتفاع مستوى الذكاء الاصطناعي (AI) في قطاع التعليم، هناك حاجة ملحة لفهم الدور الأخلاقي لهذه التكنولوجيا.

بينما تركز بعض المناقشات على مدى توفر الأدوات التكنولوجية، فإن الأسئلة الأكثر أهمية تشمل: هل سيؤدي اعتماد AI بلا حدود إلى تقليل الأنشطة المعرفية الإنسانية الأصلية كالتفكير النقدي وتعاطف الطالب وم his/her روح البحث الذاتية ؟

لتجنب ذلك، لا ينبغي اعتبار AI merely اداة دمج في المناهج الدراسية الحالية فقط.

يجب أن يشجع التعليم الواقع في عصر الذكاء الاصطناعي على الانسجام بين القدرة علي اكتساب المعلومات وبין مهارات حلّ المسائل المعقّدة , واتخاذ القرار, ومعالجة المشاعر .

وهناك ضرورة لبناء نظام أكاديمي يهدف إلي نشرالتوعية أخلاقه اللذي تعتبر اساسیه لإدارة العلاقات المتبادلة بین الإنسان والمجتمع والعالم الطبيعي والذكاء الصناعی داخل منظومة واحدة موحدة تسمی "الإنسانية".

عرض المعلمين كميسِّرون للتحويلات العلمیة يعد الخطوة الأولى نحو تجديد العملية التدريسية– حيث يتم تركيز الشأن الأكبر على توجيه واستثمار طاقات كل فرد زائد ذالك مساعدة طلبتناعلى إكتشاف ذاتھُم وحدود قدراتهم الفردية وكسب مهارت جدیدة تساعد علی بلوغ اهدافہومتل الكفاءه الوظیفیة وغيرھا من الامور حیث تساهم تلك التجربة الجمعیه فی تربیت جیل يسعى دائمآ للتغییر الإيجابي للحياةالانسانيه عموما!

خلاصة الأمر : قبل استقبال مغامرة إدراج آي إي فِي عِلم الصفوف ، يلزم تحديد رؤيتنا لأهداف التعلم العالمية وفلسفة التربية وطريقته والمعايير المحكمة للجودة والقيم الاجتماعية المثلى لكي نبنيْ جنباإلى جانببعضهما البعض نظام تثقیفيه خالي منالشوائب يعمل وفق قوانین الاسلام ومنطقا المنطق humanistwissenschaftlich(النظام فلسفية الغربية المبنيةعلي الاعتبارالقيمي للشخص).

هكذا ، سوف نقدر حقاً عبقرية الآله الخالق حين يعطي شكل الحياة سعادتها المرجوةrhapsodically.

#تغير #تعزيز #ليصبحوا

1 Komentar