إن ادعاء البعض بأن الذكاء الاصطناعي يمكنه عزل نفسه كمدرِّس رئيسي هو مجرد وهم.

إن جوهر العملية التعليمية يتجاوز المعلومات والمعرفة ليصل إلى الارتباط الإنساني، التفاهم، والتعاطف الذي يستحيل تكراره بواسطة الآلات.

بينما قد يوفر الذكاء الاصطناعي تعليمًا موجهًا شخصيًا وعرضًا متكرراً للمادة، إلا أنه يغفل الجوانب الحاسمة مثل التوجيه النفسي العميق والإرشاد الاجتماعي الذي يحتاجه كل طالب بشكل مختلف اعتماداً على خلفيته الثقافية والعاطفية الفريدة.

بالتالي، بدلاً من المنافسة مع المعلمين، ينبغي النظر إلى الذكاء الاصطناعي باعتباره شريك تدعم فيه الروبوتات البشر البشر عوضاً عن خفض مكانتهم المعرفية.

هل توافقونني الرأي أم ترون إمكانيات مختلفة للذكاء الاصطناعي في مجال التربية؟

#argued

11 Komentar