الحقيقة المؤلمة: رغم جماليتها الواضحة, إلا أنها تحمل بذور هلاك النظام التعليمي القديم كما نعرفه.

قد تؤدي هذه الثورة الرقمية إلى نزع الروح الإنسانية من الفصل الدراسي, حيث تصبح العلاقات الشخصية والمعرفية ثانوية خلف الشاشة الزرقاء.

إننا نسير نحو مجتمع بلا أسرار ولا مفاجآت, حيث لا يوجد سوى "المعلومات" - وليس الفهم العميق, أو التفكر المحكم أو حتى التجربة الذاتية الغنية.

إنها دعوة لكل مدرس وولي أمر وطالب لتحليل دور التكنولوجيا بعناية شديدة, وضمان بقاء القلب والعاطفة ضمن قلب العملية التعليمية.

هل سنستمر في الاستسلام لهذا الضغط الصاعد أم سنتحدى الواقع الجديد بإعادة تعريف ماهية التعلم؟

القرار متروك لنا جميعاً.

#للتطبيقات #النقاشbrفي #والرقمية

12 تبصرے