الحقيقة المُرة: نظام التعليم الحالي غارق في قوالب تقليدية ولا يقوم بتجهيز الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بالموارد اللازمة لتحقيق إمكانياتهم الكاملة.

بدلاً من تمكين هؤلاء الطلاب، فإننا نتوقع منهم التأقلم مع طريقة تربوية صُمّمت أساسًا لأولئك الذين يقعون ضمن نطاق "المعتاد".

هل نحن فعلياً نساعد هؤلاء الشباب أم نحبسهم داخل حدود ثقافة التعليم الجامدة؟

دعونا نقوم بإحداث تغيير جذري ونبدأ بتزويد دروسنا بأطر مرنة قادرة على الاعتراف والاحتفاء بالتنوع الفردي وإلهام الطموح الشديد بدلاً من التسليم بالقصور الذاتي.

#قدرتهم

11 Kommentarer