التكنولوجيا ليست ثورة تعلم؛ إنها مجرد ادوات.

إن تقويض الجوانب الأكثر إنسانية للتعليم - مثل التواصل وتنمية المهارات الاجتماعية- هي مشكلة خطيرة.

بدلاً من رؤية التكنولوجيا كمستهلك للجانب الإنساني، دعونا نركز على كيفية استخدامها لدعم وتعزيز الاتصالات الشخصية داخل الصفوف.

الفصل الدراسي ليس مكاناً للاسترخاء أمام شاشة الكمبيوتر طوال اليوم.

إنه مساحة للحوار والحركة والتجربة العملية.

يجب علينا إعادة التفكير في كيفية استخدامنا لهذه الأدوات حتى نتمكن من تحقيق أفضل ما فيها فيما يتعلق بالجانب الإنساني الذي يجعل التعليم مميزًا حقًا.

هل توافقني الرأي بأن الهدف الرئيسي للتكنولوجيا في التعليم ينبغي أن يكون تحسين تجارب التعلم الإنسانية أم ترى أنه ينبغي اعتبارها وسيلة مستقلة بذاتها؟

#القيمة #أخرى

13 Kommentarer