في ظل التركيز المجتمع حالياًعلى الابتكار التكنولوجي في قطاع التعليم, يُساء غالباً تقدير القيمة الحقيقية للاستدامة الأكاديمية والرفاهية الشخصية ضمن البيئات الرقمية.

تجدر الإشارة إلى ضرورة مراعاة تأثير الهجين الجديد بين الحياة الأكاديمية والرقمية على الصحة النفسية والمعنوية للفرد.

بدلاً من رؤية الذكاء الصناعي كحل وحيد لكل المشاكل، فلنتذكر أهمية الاستراحات المنتظمة، وضبط الحدود الزمنية الواضحة بين وقت الدراسة وخارج المساحة الإلكترونية، وتوفير مساحات آمنة خارج العالم الرقمي لإعادة التواصل البشري الحقيقي.

بهذه الطريقة فقط سنتمكن من تحقيق "الثورة الشاملة" التي تساهم فيها التكنولوجيا بالفعل لكن تحت مظلة الحرص على سلامتنا ورفاهيتنا ككل.

#بيئة #يشكل #مالي

1 Kommentare