في عالم الأعمال، يتطلّب العمل في مجال المعدات والتقنيات من الأفراد أداء وظائف متكثّفة في إدارة وتنظيم وإقامة علاقات مع الزبائن الآخرين.

هذا النوع من العمل يتطلب من الأفراد أن يكونوا قادرين على التعامل مع الزبائن من مختلف الأنواع، من النوع الأول والعشرون حتى النوع الثامن والعشرون، الذين يشترون الإطارات الأوتوماتيكية والأدوات الإتصال والمعدات الجيولوجية.

في هذا السياق، يجب أن نعتبر التفاوض في العلاقات الإنسانية في عالم متغير.

في عالم متغير، يتواجد العديد من الصراعات والتعارضات بين الأفراد والعالم الخارجي.

كيف نتفاوض في مثل هذه الظروف؟

يمكن أن نعتبر مثال نجيب محفوظ وراوية "الهول" كفلسفة معاكسة للمناقشات حول التفاوض.

يصف محفوظ تجارب الأفراد خلال الحرب العالمية الثانية، ويشير إلى كيفية التأثير المتبادل بين الشخصيات السياسية والفردية على الحياة اليومية تحت الضغط السياسي والعنيف.

في هذا المناخ من الصراع الإنساني، لا يمكننا أن ننظر فقط إلى تفاصيل التفاوض.

ما هي القوى العميقة التي تحرك هذه العلاقات؟

كيف تؤثر الأبعاد السياسية والحرب النفسية على الفرد والعالم المحيط به؟

هذا التحدي يتطلب منهجًا جديدًا لمعرفة تفاصيل الواقع الإنساني.

في هذه الحقبة، يجب أن ندرك قدرة التفاوض على بناء علاقات إيجابية بين الفرد والعالم المحيط به.

يجب أن ندرس تفاعلات القوى السياسية والأبعاد النفسية التي تؤثر على أفراد المجتمع في ظل الضغوط السياسية والعنف.

في عالم الأعمال، يجب أن نكون قادرين على التعامل مع الزبائن من مختلف الأنواع، من النوع الأول والعشرون حتى النوع الثامن والعشرون، الذين يشترون الإطارات الأوتوماتيكية والأدوات الإتصال والمعدات الجيولوجية.

هذا يتطلب من الأفراد أن يكونوا قادرين على أداء وظائف متكثفة في إدارة وتنظيم وإقامة علاقات مع الزبائن الآخرين.

يجب أن نكون قادرين على التعامل مع التحديات التي تواجهنا في هذا العالم المتغير، ونتفاوض مع هذه الظواهر complexة والمتداخلة.

1 टिप्पणियाँ