هل يمكن أن نعتبر أن الأمن هو مجرد مبرر لتقييد الحريات؟

إن ادعاء الحكومات بتقييد الحريات تحت ستار الحفاظ على الأمن هو خيانة صارخة لحقوق الإنسان.

في زعمها أنها تحمي مواطنيها، تستغل بعض الدول مخاطر التهديدات الجديدة لتقويض أسس ديمقراطيتنا وحكومتنا التمثيلية.

إن استخدام قوانين مكافحة الإرهاب واسعة للغاية وقمع الصحافة وانتشار المراقبة الحكومية الشاملة يمثل تهديدًا خطيرًا لفكرنا واستقلالنا الثقافي.

هذه الدول التي تدعي الدفاع عن مصالح شعبها تزدهر فعليًا على حساب تلك المصالح نفسها.

إنها تجادل بأن بإمكانها التفويض بالحكم المطلق ضمن الأطر القانونية المناسبة؛ ومع ذلك، غالبًا ما تؤدي مثل هذه المفاهيم إلى سوء تطبيق العدالة وسحق الأصوات المنتقدة بدلاً من حمايتها.

دعونا نمارس الشعور بالمسؤولية بينما نحافظ أيضًا على استقلالنا وحرية اختيارنا.

ليس هدف الحرية أن نفقد مراقبتنا المباشرة لأنفسنا.

إنه امتياز يستحق الوقوف بهدوء ودقة للدفاع عنه حتى خلال أحلك الأوقات السياسية.

في موضوع آخر تمامًا، نعتبر أن الأمن هو مجرد مبرر لتقييد الحريات.

إن ادعاء الحكومات بتقييد الحريات تحت ستار الحفاظ على الأمن هو خيانة صارخة لحقوق الإنسان.

في زعمها أنها تحمي مواطنيها، تستغل بعض الدول مخاطر التهديدات الجديدة تقويض أسس ديمقراطيتنا وحكومتنا التمثيلية.

إن استخدام قوانين مكافحة الإرهاب واسعة للغاية وقمع الصحافة وانتشار المراقبة الحكومية الشاملة يمثل threat خطيرًا لفكرنا واستقلالنا الثقافي.

هذه الدول التي تدعي الدفاع عن مصالح شعبها تزدهر فعليًا على حساب تلك المصالح نفسها.

إن هي تجادل بأن بإمكانها التفويض بالحكم المطلق ضمن الأطر القانونية المناسبة؛ ومع ذلك، غالبًا ما تؤدي مثل هذه المفاهيم إلى سوء تطبيق العدالة وسحق الأصوات المنتقدة بدلاً من حمايتها.

دعونا نمارس الشعور بالمسؤولية بينما نحافظ أيضًا على استقلالنا وحرية اختيارنا.

ليس هدف الحرية أن نفقد مراقبتنا المباشرة لأنفسنا.

إنه امتياز يستحق الوقوف بهدوء ودقة للدفاع عنه حتى خلال أحلك الأوقات السياسية.

في موضوع آخر تمامًا، نعتبر أن الأمن هو مجرد مبرر لتقييد الحريات.

إن ادعاء الحكومات بتقييد الحريات تحت ستار الحفاظ على الأمن هو خيانة صارخة لحقوق الإنسان.

1 Kommentarer