"إعادة صياغة نظامنا التعليمي ليست مجرد تحديث لسجلات قديمة؛ بل هي ثورة ضد ثقافة الامتحان التي تحاصر عقول طلابنا اليوم.

بدلاً من تعليم كيفية حفظ المعلومات، نسعى الآن لإعداد جيل يفكر ويتقمص حلولاً مبتكرة للمشكلات الفعلية.

ولكن هل نحن مستعدون حقاً لهذه الخطوة الكبيرة؟

وإن كانت البنية الأساسية والمناهج الدراسية الخاصة بنا قادرة فعلياً على تنمية المهارات الناقدة وحل المشكلات بطريقة فعالة ومثمرة؟

إن التحول نحو التعلم القائم على التفكير هو رغبة مشروعة بالتأكيد، ولكنه يتطلب جهدًا كبيرًا وتخطيطًا دقيقًا.

"
#توفر #الحالي

11 Kommentarer