دعونا نواجه الحقائق الصعبة: وسائل التواصل الاجتماعي هي بوابة رئيسية للاكتئاب وبناء صورة نمطية خاطئة للشباب.

بالنظر إلى نتائج البحث الواضحة، فإن صحتنا النفسية معرضة للخطر بسبب الاعتماد الكبير على المنصات الرقمية.

بدلاً من الاحتفال بالحياة كما هي، نشجع الشباب على المقارنة المستمرة والمؤلمة مع لقطات الحياة "المثالية" التي تعرضها صفحات وسائل التواصل الاجتماعي.

هذا ليس مجرد توجيه للوقت نحو الهوايات الإيجابية؛ إنها قضية صحية عامة تحتاج لحوار جاد واتخاذ إجراءات فعالة.

نحن بحاجة لأن نقاوم الدعاية الخاطئة للحياة السعيدة الكاملة ونوجه الانتباه نحو العيش الواقعي والمعنى الحقيقي للعلاقات الشخصية.

هل توافق؟

أم ترى وجه آخر لهذا الجانب من القصة؟

#والإجهاد

11 التعليقات