في ضوء الحديث حول "الرياضة الفاسدة"، يُطرح السؤال المشروع الآن: إذا كانت الأخلاق غائبة في المجالات المعنوية، فلربما حان الوقت لنناقش مدى انتشار ذلك داخل الثقافة الشعبية أيضًا.

ماذا if—وليس فقط في مجال الرياضة لكن أيضا الفنون والثقافة– تُستخدم القيم الحقيقية كآداة لمصلحة مادية بدلاً من تقديم رسائل سامية أصيلة وقيمة? هذا ينقل المحادثة نحو تأثير التسويق والتسلق الاجتماعي غير الضروريعلى معاييرنا الجمالية والفنية بشكل عام - حيث تصبح الأعمال الأكاديمية والإبداعات الفنية، مثل الرسم والنثر, عرضاً للقوة المالية أكثر منها تقديماً للنواحي الروحية والعاطفية للإنسانية.

إنها دعوة لاستكشاف جوانب أخرى من الحياة قد تبدو بريئة لكنها تتسلل إليها نفسها روح "الفاسد".

#الرياضة #الجهود

1 Mga komento