الثورة الصامتة: مهندس مصري يجعل أوروبا تلمع بتقنية الطاقة الشمسية

بينما تستمر حضاراتنا بالازدهار عبر الروحانية والعلم والإنتاج والقيم الأخلاقية، هناك شخص يعيد تعريف الطرق التي ندرك بها "العظمة".

إنه الدكتور أحمد سامي، المهندس المصري الذي شهد إنجازات مذهلة.

بدأ مساره بتمجيده للطاقات المتجددة في شتوتغارت، لكن طموحه لم يكن له حدود.

سطع اسمه أكثر عندما قام بربط العاصمة الأكثر دقة في أوروبا—برلين—بالطاقة الشمسية.

لم يتوقف عند هذا الحد بل مهد الطريق لساحة السياسة الدولية، حيث أصبح صوتًا لا يُستهان به داخل الاتحاد الأوروبي الأممي، حاصدًا جائزة رودلفو الشهيرة.

لكن غالبًا ما تُمحَى قصصه من صفحات تاريخنا، لأن عبقرية الدكتور سامي ليست مجرد وصفة للمبتكرات المادية، ولكن هي قصة عن كيفية ارتقاء الذات الوطنية فوق المصالح الشخصية—الاعتزاز بوحدتك بينما تغير عالم الآخرين.

إن روح الريادة التي يتميز بها سامي تربط بين فنون وتجارب ومعارف الشعوب، وتضع دعائم للاستقرار الاجتماعي وقيمة الحياة نفسها.

*

كورونا واوميكرون: استراتيجيات الصحة العامة باعتبار أن العلم ليس قطعيًّا دائمًا.

تذكر بيانات الدراسة الأخيرة شيئًا مهمًّا: حتى وإن كان لقاح فيزر أقل فعالية بمعدل 40 مرة تجاه أوميكرون مقارنة ببداية الفيروس الأولي، إلا أنه لا تزال هنالك فوائد جوهرية محفوظة.

ويتضح كون الاستهداف ضعيف ولكنه قائم للجين Aces2 (مستقبل كورونا).

وهذا يعني بأنه يجب أن نحافظ على وجهاتنا مفتوحة أثناء دعم جهود البحث والتطوير للقاحات الثورية الجديدة.

أما بالنسبة لجوانب احتواء COVID الأخرى خارج إطار اللقاح، فتذكّر دائما رعاية مظاهر الوقاية الإضافية كالنظافة اليدوية ومساحيق التنفس وضوابط مكان العمل.

وكغيرُها من أمراض الجهاز التنفسي المزمنة المرتبطة بالفيروسات المخاطية المُصابة بخثورات، تعتمد طرق إدارة الحالة الصحية بشكل كبيرٍ على تدخلات عدّة منها توفير هواء مطمئن واستخدام المياه الغروية والممارسات التقليدية —جميعها نهجٌ قابل للتطبيق ولا ينبع فقط من الاعتقاد العقائدي بالسحرانية.

[size=21] ^^[/size]

#عالية #وفهمها #خاص #تتضمن #يبقى

1 Comments