بينما نستكشف تأثير التكنولوجيا والمساحة الشخصية في عالمنا الرقمي، هناك فرصة لدراسة مدى ارتباط الانسجام المجتمعي بالعناصر الطبيعية والحضارية.

كما تستدعي مدن مثل יافة وظفار النظر إلى تأثير البيئات الفيزيائية والأطر الثقافية على رفاهية السكان واستقرارهم العقلي.

إذا امتد هذا البحث علينا أيضاً دراسة دور المساحات الخضراء وتفاعلات المجتمع البشري التقليدية في تقليل الضغط الذهني وضمان الاستقرار العاطفي ضمن السياق المعاصر الذي أصبحت فيه الاتصالات عبر الإنترنت تominate حياتنا اليومية.

وبالتالي,نستطيع طرح سؤال: هل يمكن إعادة تصور استخدامنا للتكنولوجيا نحو منصة توفر فرص التعايش الاجتماعي والاستفادة من عناصر الأرض الطبيعية داخل بيئتنا الإفتراضية حتى نسعى للحفاظ على حالة ذهنية صحية وسط العالم دوغمة بتغيراته المضطربة?

1 التعليقات