في حين يسلط الضوء على أهمية التأثير الإنساني في التعليم، هناك جانب آخر غالبًا ما يتم إغفاله وهو الدور الحيوي الذي تلعبه البيئة المدرسية.

إنها أكثر من مجرد آليات أو برامج تعليم، إنه مجتمع حيث تتشكل العلاقات ويُنمى التفاهم المشترك.

كيف يمكننا تصميم مدارس تُقدّم التعلم الفعال بينما تسمح أيضًا بنمو شخصي شامل؟

هل يجب أن يكون التركيز متوازناً بين التكنولوجيا والإنسانية، والمواد الأكاديمية والاستراحات اللازمة للتواصل الاجتماعي؟

تسمية ذلك بالـ "بيئة التعليم المتميزة"، تحتاج إلى مزيد من المناقشة.

1 注释