هل الأخلاق مجرد ترف اخترعه المنتصرون؟

هل الدين أصبح مجرد أداة للسيطرة؟

هل البشرية متحضرة فعلًا أم مجرد وحوش في ثياب أنيقة؟

هذه الأسئلة تثير إشكالية فريدة: هل يمكن أن تكون الأخلاق والدين والحداثة في نفس الوقت؟

هل يمكن أن يكون هناك تناغم بين هذه المعايير المختلفة في المجتمع الحديث؟

إذا كان الدين يُستخدم كوسيلة للسيطرة، فهل يمكن أن يكون هناك دين مستقل عن السياسة؟

إذا كانت البشرية لا تزال تعاني من همجية قديمة، فهل يمكن أن تكون هناك طريقة لتجديد الأخلاق والحداثة؟

هذه الأسئلة تفتح آفاقًا جديدة للتفكير حول كيفية تحقيق العدالة والسلام في العالم.

1 Komentar