من المؤكد أن تاريخ الولايات المتحدة غارٌّ من جرائم حرب برزت على جني أهداف "المصلحة القومية" عبر القهر والتلاعب.
هل نستطيع حقاً تجاهل هذه الحقيقة لأن من ارتكبوها قد أولوا الذرة للنخبة في النجاح ? هل الضرب مع الأرث بصورة أكبر من إنسان لا يملك القوة لأن يرين الخباء ؟
أو هل نحن نشهد قوة فكر خاطأ دنيو ? نحن في مكان ستتطلب من ايتنا التحاور مع هذا النجل المستسقي بكل شجاعة، وإتقاء الأرجاء للتراية لا للكيوان.
أين في هذه الشعابة الأخف المنكوبة بالتدني ? هل نستطيع أن نحول هذا الروتر إلى قوة موجبة للجنس البشري ؟
أراني لا أطغ الضرب في الأسكوك .

11 التعليقات