التحدي الأكبر: تنمية الذكاء العاطفي جنبا إلى جنب مع المهارات الرقمية.

بينما نوسع استخدامنا للتكنولوجيا ونطور مختبرات التفكير لدينا، فإننا نغفل الجانب الأساسي الذي يساهم في تطبيق الفقه والاستقامة الأخلاقية: الذكاء العاطفي.

بينما تُجري "مختبرات التفكير" عمليات عقلانية وتمارس التفكير النقدي، هناك حاجة ماسة إلى بيئات تربوية تشجع أيضًا على الوضوح العقائدي والتواصل الاجتماعي والتعاطف، وكل منها أساسية للحياة المسلمة المثلى.

إنه تحدٍ نسعى فيه لإعداد جيلاً قادرًا وليس فقط على التحليل وإنما أيضا على العلاقات الإنسانية والسعي نحو القدوة.

1 Kommentarer