التحول الرقمي، رغم ثورته، أصبح عائقاً أمام جودة التعليم وليست مساعدة له.

التعليم ليس مجرد نقل معلومات؛ إنه بناء شخصيات مستقبلية قادرة على التفكير النقدي والتواصل الفعال.

أدواتنا الرقمية غالبًا ما تشتت التركيز بدلاً من تحقيقه.

إنها تتطلب مهارات رقمية فريدة ولكنها لا تزود بالمهارات الشخصية الحيوية مثل التعاطف والعمل الجماعي.

دعونا نحتفل بالتاريخ والثقافة وليس فقط بإمكانيات البرمجيات.

هل نحن حقاً بحاجة لتغيير جذري أم أنه يكفي إعادة النظر واستخدام هذه الأدوات بطريقة ذكية؟

#يقترح #داعمة #للتقنية #الحموديabrbr

13 Kommentarer