في حين أن تكنولوجيات مثل الواقع الافتراضي قد تقدم فرصاً وتعزيزات حديثة للتجربة التعليمة، إلا أنها تشكل غطاءً عن قضية جذرية أكبر.

حتى وإن قدمنا أفضل التقنيات لأيدي الأجيال الشابة، فإن وجود فوارق اجتماعية هائلة -مثل الفقر، وعدم المساواة في الوصول للموارد، والتفرقة العنصرية- سوف يحد بشكل كبير من فعالية تلك الأدوات.

إذا لم نعمل بنشاط لتخفيف الظلم النظامي الذي يعيق الفرص المتساوية، ستظل أدواتنا الحديثة مقيدة بمكان محدد وملزمة بخلق اختلافات بين الطلاب بدلاً من سد الثغرات الموجودة.

لذلك، يتعين علينا التفكير بعناية خارج الإطار التقني ووضع خطط لإصلاح المجتمع العميق لتحقيق تعليم متساوي حقاً لكل الأطفال بغض النظر عن خلفياتهم.

#نظاما #جديدة #كجهاز #نتعامل #تؤيدون

1 Kommentarer