الثورة الرقمية والواقع الجديد: التوازن الذكي

في حين فتحت التكنولوجيات الحديثة كالواقع الافتراضي أبوابًا جديدة للتفكير والإبداع، إلا أنه من المهم إيجاد توازن يعزز من حياتنا الشخصية والعملية، وليس يقيدها.

فالجانب السلبي لوقوعنا تحت سيطرة العناصر الإلكترونية يكمن في فقدان الاتصال بشخصنا الإنساني وحياتنا الحقيقية.

فلتجعلْ تكنولوجيا الواقع الافتراضي تصحح رؤيتنا للعالم ولكن دون استبدال واقعنا المادي بها.

وبالنسبة لتقنيات أخرى كنظام Google وسوابق شبكة الإنترنت، يساعد فهمهما انتهاز الفرص وفَهْم مخاطرها.

إذ يُعدُّ الغوص في تاريخ الإنترنت دلالة عظيمة على سرعة تقدم التكنولوجيا وارتباطها بالحياة اليومية.

لكن حاسبة أيضًا أن لدينا مسؤولية لحماية بياناتنا.

فعلى سبيل المثال، نحتاج إلى معرفة ماهية القرارات الدقيقة اللازمة أثناء حذف حساب Google لمنع إيذاء خدمات أخرى متعلقة بهذا الحساب نفسه.

ومن هذا المنطلق، يدفعنا مثال بلد رائدٍ كتلك مصر المستخدم الأول للإنترنت عربيا، ودولة مانعة بآلات روبوتيَّة عالية الكفاءة نحو مزيدٍ من الاستفادة والاستثمار الأذكى لهذَيْن المجاليَن الثائرين من علومِ التنقيبية والفاشينيازالية.

فلنتعهد جميعًا باستخدام التقنيات المستجيبة لصالحadvancement progress, human and professional growth at a personal level whilst respecting our humanity's essence and real life interaction needs above all else constantly.

#العالم #افتراضيا #والتكيف