هل جامعة القرويين حديثة في سياقها؟

تُعتبر جامع القرويين من أعظم المساجد في العالم، يمثّل رمزاً للطراز الإسلامي الفريد خلال زمنه.

لكن هل يمكن أن يُعد الجامع مبنىّاً "جديدًا" في سياقه؟

الواقع أنه مع ازدياد حدة التطور والتغيير في المجتمعات العربية والمسلمين، فكرنا في الجامع أنماطاً مستقبلية جديدة.

هل يمكن أن تُعتبر الجامعة نموذجاً للتعليم الإسلامي على مستوى عالمي؟

فكرة: هل تمنح الجامعات "مَنْصُبٌ جديدًا" من دولةٍ إسلاميةٍ، مثلاً: دولةٍ خاضعةٍ لمعاييرٍ عالميةٍ تُعزّز من إرثها المُستمر؟

الفرضية: إن جامعة القرويين قد تكون مثالاً على تطور وابتكار للتعليم الإسلامي، فماذا لو بدأت الجامعة تتعامل مع تطورات تكنولوجيا المعلومات في مجال التعليم الإسلامي؟

هل يمكن أن تُسْرِفُ الجامعات "مَنْصُبًا" جديدًا من إرثها؟

12 نظرات