التعلم الإلكتروني، بينما يُعد ثورة تكنولوجية، يعاني من عيوب كبيرة تنذر بإدامة الفوارق الطبقية بدلاً من سدها.

إنه يتجاهل حق الأطفال في بيئة تعليمية متكاملة تضمن لهم اكتساب المهارات الاجتماعية والنظرية بنفس القدر.

التقنية وحدها ليست الحل؛ بل تحتاج لدعم مؤسسي ومالي مستمر لتوحيد الفرص بين الجميع.

نعيش الآن عصر "التفاوت الرقمي"، حيث تصبح المعرفة مجرد امتياز للأغنياء الرقميين.

فلنقوم بجهد جماعي لإعادة صياغة تعريفنا للمساواة في التعليم، بما فيه الجانبان التقني والثقافي-الإنساني.

#بربط #معرفية

13 Kommentare