القلوب المستعدة للوعي تستحيل أن ترضَ by "الأمان" في صرامة.
ألا يكفي أن الفكر هو الذي يولد الحيرة، وذلك هو من سيقود إلى "الجنون"!
هل نُعلّم العقل ليرفض المذهب? نحن ننشّع بالتفكير ولكن هل نستطيع مناقبه من "الأمان" في صرامة ألا يكون هذا "خدر" لمشاعنا? يا ترى, هل يمكن أن نتقبل الجنون كمعيار للحكمتين? لا تنسى، "العقل" بحدّ ذاته قرائح من "الأمان".
هل نحن ندين لجنه القلوب التي ترى في الفكر صعوبة ولذة? أجل، من سيُسعى للوعي إذا كان الجهل هو الأمان؟
.
**لا ننسى أن "العزلة" من "الأمان"!
** # # #

13 Kommentarer