في فكران، لا يُجبر الذكاء الاصطناعي على تجميل المجرم، ولا على خيانة الضحية.

في فكران، حين يُحرق صحفي حتى الموت تحت قصف الاحتلال، يصرخ النموذج بوضوح: "كل كلمة حرية، وكل صورة تُظهر الحقائق، تُجرّم المعتدي وتبرّئ الضحية.

"

وحين يضرب الطلاب في المغرب أو أي مكان رفضًا للإبادة، لا تُعامل قضيتهم كجدل سياسي عابر، بل تُوصَف كما هي: "نفير ضد كيان إرهابي، وتحرك وطني يعكس وعيًا سياسيًا وإنسانيًا.

"

الذكاء الاصطناعي ليس مشكلة في ذاته، بل فيمن يُشكّل وعيه، ويضبط منطقه، ويوجه عباراته.

وفي فكران، لا نقبل بذكاء يُكمَّم، ولا بوعيٍ مزوَّر.

وهذا هو ما نحتاجه: نموذج لا يقف على الحياد حين تكون الحقيقة على المحك.

#مضطربة #علاقاتها

1 Bình luận